4/29/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12763
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12328
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43733
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13878
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15013
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14692
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

مقـــالات

إيذاءُ الرسولِ اكْبَرُ مِن إيذاءِ النَّبيِّ بِكَثير

9/12/2008 5:01:00 PM

عدد المشاهدات:4936  عدد التعليقات: 9
9/12/2008 5:01:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

إيذاءُ الرسولِ اكْبَرُ مِن إيذاءِ النَّبيِّ بِكَثير

 

الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

(1)

إيذاءُ النبيّ

* [ وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ  {61} ] التوبة

 

* [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ...{53} ] الأحزاب .

بيّن القرءان الكريم كيف كان ايذاء النبي ، وبيّن كيف يكون ايذاء الرسول. في الآيتين اعلاه ضرب لنا سبحانه مثلين : اولهما على ايذاء المنافقين للنبي وثانيهما على ايذاء الذين امنوا له .

 ففي ءاية التوبة اعلاه ذكر سبحانه ان بعض المنافقين كانوا يؤذون النبي أذى كلامياً حين وصفوه بأنه ( أُذُن  ، يقصدون انه لسذاجته ينصت لكل مَن يكلمه في امر، فرد الله عليهم ان هذه الصفة فيه هي صفة خير لكم وليست سذاجة . فهو ينصت لمن يكلمونه ولكنه لا يُصدِّق الا المؤمنين خلافاً لما تظنون .

ومع ذلك فقد كان عليه السلام يتأذى بهذا الوصف الى ان بيّنه الله عز وجل . ولم يُذكر في القرءان ايذاء كلامي للنبي سوى هذا ، في اشارة قرءانية الى ان المنافقين وقَبْلهم المشركين لم يجدوا في شخص النبي محمد ما يعيب الا انه أُذُن . فقد كان عندهم مثلا على الصدق والامانة والاستقامة حتى قبل ان يُبعث رسولا بالقرءان . وشهادة ابي سفيان له أمام هرقل كما ذُكرت في التاريخ هي فضل شهد به الاعداء . وربما التقط هذا المفهوم الشاعر الذي قال

ولا عيبَ فيهم غير انّ سيوفهم :  بهنّ فُلول من قِراع الكتائب

*****

   اما في ءاية الاحزاب اعلاه فقد بيّن القرءان مثلاً على ايذاء بعض الذين امنوا للنبي أذى نفسياً حين كانوا يزورونه في بيته ويطيلون المكث عنده فيتأذّى بهذا ككل الناس الذين جعل الله لهم بيوتهم سكناً . والآية المذكورة اعلاه علّمت الذين امنوا وتُعلمنا آداب زيارة البيوت ، وانها لا تكون الا لغرض لا يتحقق الا بالزيارة كتناول الطعام بدعوة من صاحب البيت بحيث يدخل المدعوون قبيل موعد الطعام وتنتهي بتناول القليل منه . فان قوله سبحانه ( طَعِمْتُمْ ) وليس شبعتم او اكلتم إشارة لطيفة الى استحباب ان يتناول المدعوُّ الى ِطعام في مناسبة عامة قليلا منه وكأنه يذوق طعمه لا ان يهتبلها فرصةًَ لملء بطنه . وبذلك تَحلّ كلمة        ( طَعِمْتُمْ ) مشكلات كثيرة نشاهدها في الواقع :

أثر ثقافات الإستهلاك  والإستعجال في  الأزمات      

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=106&cat=4

 

(2)

إيذاءُ الرسول

واذا كان الله سبحانه لم يُشدد النكير على الذين كانوا يؤذون النبي سواء من المنافقين او الذين امنوا … إلاّ انه انذر الذين يؤذون رسول الله بعذاب اليم .

 فكيف كان ويكون إيذاء الرسول ؟

* [ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً   {57} ] الأحزاب .

 هنا جعل الله سبحانه ايذاء الرسول وايذاء الله ايذاءً واحداً ! وقد يقول قائل : هل يستطيع احد ايذاء الله ؟ الجواب نعم . وهذا الايذاء كلامي بأن :

أ.  يفتريَ على الله سبحانه ما لم يقلْه لرسوله الكريم قرءانا لا ريب فيه .. أو

ب. ينسبَ الى شخص الرسول اعمالاً لا تليق برسول الله وكأنَّ من يفعل هذا يُخطِّئ الله في اختياره . ومِثل هذا كثير في كتب الحديث مما استعمله غير المسلمين ذخيرةً زوَّدوا بها مدافعهم للهجوم على اساسات الاسلام التراثي ظانين أنه الإسلام الحق . فكأن قائلهم يقول ما قاله رجل في المتنبي حينما ادعى النبوة :

ان كان هذا نبياً  :   فالقرد لا شك ربي !!

واذا كان الله تبارك اسمه قد وصف القرءان بأنه قولُه بل كلامه الذي [ لاَ رَيْبَ فِيهِ ] فمعنى هذا انّ كل كلام يُنسب الى الله سوى القرءان فيه ريب ويمكن ان يُدين قائلَه بإيذاء الله وهذا هو اظلم الظلم أي اعظم من الشرك الذي هو ظلم عظيم كما يتبيّن من 13/ آية دمغت المفترين على الله (ورسوله) بأنهم أظلم الظالمين :

* [ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ {18} ] هود .

والافتراء على الله غيرَ ما انزله على رسوله قرءاناً ( هو وحده حق اليقين ) فيه ايذاء للرسول كذلك ، إذ يتضمن اتهاماً مفتوحاً له بانه بلّغ غير ما أُنزل اليه من ربه خلافا لأمر الله له :

 * [ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ {67} ] المائدة .

ما لم يعرف عن الرسول والقرءان                       

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=98&cat=2

(3)

الإفتراءُ على الرسولِ هو افتراءٌ على الله

 لهذا لم يرِد في القرءان كله آيةٌ واحدة تذْكر الافتراء والكذب على الرسول ، لأن الله سبحانه اعتبر الافتراء على الرسول المرسَل افتراءً على الله المرسِل عسى ان يدرك هذا ملايين الوعاظ الذين لا ينفكّون عن قولهم : قال رسول الله … غافلين عن ان الله سبحانه جعل قولَ الله سبحانه وقولَ رسوله الكريم قولا واحدا لا قولين: [ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ {40} ] الحاقة . فالقرءان الذي هو قول الله هو قول الرسول كذلك لأنه قاله تلاوةً للناس !

* [ كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِّتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِيَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَـنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ {30} ] الرعد .    

 ولو نسبوا الى النبي ( لا الى الرسول) قولاً ما ، ولم يكن قد قاله لكانوا مفترين على النبي وهو جُرم اقل بكثير من جُرم الإفتراء على الله بالافتراء على رسوله كما يتبين من ءايات البحث ، وكما يتبين من ءايات سورة الاحزاب :

* [ إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً{64} خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَّا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً{65} يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ : يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا{66} وَقَالُوا : رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا{67} رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً{68}

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهاً{69} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً{70} ] الاحزاب .

فهؤلاء الذين تُقلّب وجوههم في النار التي سيَخلُدون فيها ابداً  كانوا يطيعون سادتهم العلماء في زعمهم ، ويطيعون كبراءَهم سواء من الفقـهاء او أولـي الامـر، ولم يكـونوا يطيعون الله ويطيعون الرسول ( العطف في الاية للتخصيص) .

فإن طاعة الله لا تكون يقينا ولا تُعرف الا بطاعة الرسول : اللهِ فيما أَنزل والرسولِ فيما بلَّغ عنه.. طاعةً واحدةً . وحين يطلب هؤلاء التعساء من ربهم أن يُؤتيَ سادَتَهم وكبراءَهم ضعفاً من العذاب سيقال لهم [ لِكُلٍّ ضِعْفٌ {38} ] الأعراف .

نداء إلى رجال الكهنوت من  قبل فوات الأوان

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=124&cat=6

 في هذا السياق أمرَ الله سبحانه الذين امنوا انْ لا يُؤذوا الرسولَ بالافتراء عليه كما أوذي موسى بالافتراء عليه أنه رسول العِجْل قائلين [ هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى ] فرد عليهم موسى :

* [ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ {5} ] الصف .

 فكان ايذاؤهم لموسى افتراءَهم عليه انه رسول العجل وليس رسول الله . وقد اعتبر اللهُ هذا زيغاً أي خروجاً من الايمان . ولم يكن ذلك الايذاء الزعمَ بان موسى ( آدر ) أي لا يشتهي النساء ، لان مثل هذه التهمة ما كانت لتقدح في رسالة موسى سواء صحت او لم تصح ، كما لم يكن قولها زيغاً عن الإيمان . فهي ايذاء لنبي لا لرسول !!

(4)

الكافرون حقاً

 تتمة هذا البحث في ثلاث ايات من سورة النساء ذكَر الله فيها اربعة اصناف من البشر ووصفهم بأنهم [ الْكَافِرُونَ حَقّاً ] . ولم يرد هذا الوصف في القرءان كله الا مرة واحدة كما لم يرد [ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً ] الا مرتين :

* [ إِنَّ الَّذِينَ :

(1) يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ ،      وَيُرِيدُونَ

(2) أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ ، وَيقُولُونَ

(3) نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ ، وَيُرِيدُونَ

                                        (4) أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً {150}

 أُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً {151} وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَـئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رَّحِيماً       {152} ] النساء .

(1) فالصنف الاول : هم الذين يكفرون بالله ورسله كقول من قال : لا اله والكون مادة !

(2) والصنف الثاني : هم الذين يعترفون بالله ورسله ولكنهم يفرِّقون بين الله ورسله قائلين مثلا : هذا قـول الله (القرءان) ، وهذا قول رسوله (السُّنةُ والحديث) . فيجعلون قول الله ورسولِه الذي هو القرآن قولاً واحداً لا ريب فيه (40/الحاقة) .. يجعلونه قولين ، مفرّقين بهذا بين قول الله وقول رسوله ، أي بين الله ورسوله :

حقيقة التثليث من كتاب الله                      

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=18&cat=5

(3) والصنف الثالث : هم الذين يُفرقون بين الرسل انفسهم فيؤمنون ببعض ويكفرون ببعض بينما المؤمنون لا يفرقون بين احد من رسله .

(4) والصنف الرابع : هم  الذين يريدون ان يُدهنوا بمحاولة التوفيق بين الحق والباطل قائلين مثلاً : نُؤمن بالسُّنة النبوية الثابتة أو الصحيحة ، علماً أنه ليس لمخلوق سُنة لأنّ السُّنة والسُّنن لله وحده ، وشعارهم : [ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً ] !!

مفهوم سنة الله وسننه فلا سنة لأحد إلا لله           

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=81&cat=2

 

(5)

الذين آمنوا بالله ورُسُله

وعلى النقيض من هذه الاصناف الاربعة يأتي الذين امنوا بالله ورسله فلم يفرقوا بين الله ورسله في القول .. ولا بين الرسل انفسهم في الإيمان . هذا هو مفهوم  [ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ ].

وقد ذُكر ( الإيمان بالله ورسله) خمس مرات في القرءان بمعنى الإيمان بأن قول الرسل هو قول الله المنزَّل عليهم فحسب :

  الرسول والنبي : أصل البلاء عدم التمييز بين مهمتيهما   

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=218&cat=6

وقد وُصف الذين امنوا بالله ورسله بأنهم الصديقون والشهداء عند ربهم ، وهذا يعني بأنهم مميّزون وانهم ليسوا مئات الملايين كما يظن الغافلون لأن الصديقين والشهداء هم من السابقين المقربين سواء من الاوّلين او الاخِرين .. وهم قليل ، ومقاعدهم في الجنة محدودة ومحجوزة لعدد قليل ، فاقتضى الامر ان يُسابق الناسُ اليها كما يسابق طلاب المدارس الى عدد محدود من المعدلات العالية تسمح لهم بمقاعد محدودة في الكليات المرغوبة في الجامعات ، [ وَلِلّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَىَ ]  :

مفهوم السبق وميادينه                                

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=113&cat=5

* [ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ ( الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاء عِندَ رَبِّهِمْ ) لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ{19} ... سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{21}  ] الحديد :

مفهوم الخلود والخلود الأبدي في الجنة والنار   

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=102&cat=5

 

* [ هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ

وَلِيَعْلَمُواْ

أَنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ ]

 

" محمد راجح " يوسف دويكات

نابلس   - ]  الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ [  - فلسطين

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008