4/28/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12761
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12327
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43732
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13877
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15009
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14691
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

نبوءات قرانية صدقها الواقع

من مخطوطات نجع حمادي .. إلى مخطوطات البحر الميت .. إلى القرءان مبيِّناً لها ومُهيمِنا عليها

7/27/2010 9:30:00 PM

عدد المشاهدات:9415  عدد التعليقات: 2
7/27/2010 9:30:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

 

مِن مخطوطات نجع حمادي .. إلى مخطوطات البحر الميت إلى

القرءان الكريم مبيِّنا لها ومهيمنا عليها

 

الحمـــــــــــــــدُ لله ربِّ العالَمـــــــــــــــين

(1)

* [ وَقَالُوا لَوْلَا يَأْتِينَا بِآيَةٍ مِّن رَّبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الْأُولَى {133} ] طه .

 فالقرءانُ يُبيِّنُ مَا فِي *[ الصُّحُفِ الْأُولَى {18} صُحُفِ إبْراهيم وموسى {19} ] الأعلى . 
أُتيحت لي قبل يومين أن أشاهد فيلما وثائقيا ذُكرتْ فيه مخطوطات ( نجع حمادي ) في صعيد مصر .

ولأنني سبق لي أن قرأت قبل عشرين سنة عن مخطوطات البحر الميت ( لفائف قُـمران ) ، وأضفتُ إلى ما قرأته عنها تحليلاً وربْطا بئاياتٍ من القرءان الكريم ما ذكرتُه في مقالين غيرٍ مسبوقين :

حقيقة بعث وقيامة وظهور المسيح

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=5&cat=6

نبوءة تكليم المسيح الناس في المهد وكهلا

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=39&cat=6

.. فقد شدني السماع عن مخطوطات نجع حمادي . وعلى الشبكة وجدت المعلومات التالية  أذكرها بإيجاز :

في شهر 12/1945 اكتَشف أحد القرويين المصريين جرّة فيها مخطوطات عـُرفت لاحقا بمخطوطات نجع حمادي (مكتبة نجع حمادي) التي انتهى بها المطاف إلى المتحف القبطي الذي انتَظر مديرُه فرصة مجيء مختصين بقراءة المخطوطات لإطلاعهم عليها :

( وسنحت الفرصة عندما حضر إلى مصر أحد علماء المصريات المتخصصين في الدراسات القبطية ، فقد ذهب الفرنسي جين دوريس لزيارة المتحف القبطي ، فانتهز مدير المتحف  (توجو مينا) هذه الفرصة لإطلاعه على المجلد الذي بحوزته لفحصه . وازداد حماس مينا عندما أخبره العالِم الفرنسي أن اكتشاف هذا النوع من المجلدات سوف يؤدي إلى تغيير كل ما هو معروف عن أصل الحركة المسيحية . ) إنتهى .

(2)

ما يُهمنا هنا هو أهم نصوص تلك المخطوطات وهو ( إنجيل توماس ) الذي يختلف عن الأناجيل الأخرى المعروفة في أنه لا يحتوي على رواية للأحداث وإنما يتكون  – وهذا هو اللافت للنظر – من (114) قولا منسوبا إلى المسيح عليه السلام . وقد أرجع (هيلموت كويستر) أستاذُ التاريخ المسيحي بجامعة هارفارد وأهمُّ باحث معاصر في هذا الموضوع ، أرجع أصل هذا الإنجيل ألى منتصف القرن الميلادي الأول ، أيْ قبل ظهور أيٍّ من الأناجيل المعروفة          
العدد (114) هو رقم مفتاحي/ دِلالي يُذكرنا بعدد سور القرءان الكريم (114/سورة) ، فإذا أضفنا إليه رقم آية المائدة (114) وتدبرناها وما قبلها خلصنا كما سنرى إلى ما ينفع الناس ، في وقت بات معروفا  أنّ هذا القرْن (وربما هذا العقد) هو قَرْن الدين الحق ، أي أنه القرن الذي ستُحسم فيه الحقيقة حول الدين السماوي الواحد بطبعاته المتلاحقة التي آخِرها القرءان الكريم الذي هو *[ الكتاب كلّه ] All in one  والذي ستكون معرفته خيرا وذِكرى للبشر .

الدين السماوي واحد لا أديانا 

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=22&cat=3

ولعل كل ما يجري الآن هنا وهناك هو تهيئة أجواء من رب العالَمين لإظهار الدين الحق المُغيَّبِ جهلا أو غفلةً أو عمداً عن كل البشر بمن فيهم المسلمون التراثيون الذين باتخاذهم هذا القرءان مهجورا صاروا مع غيرهم في الضلال سواءً بل أكثرَ إثماً بدليل واقعهم المخزي !!!!  

(3)

*[ وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ {111} إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ قَالَ اتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {112} قَالُواْ نُرِيدُ أَن (1) نأكلَ مِنْهَا و (2) َتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا و (3) َنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَا و (4) نَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ {113}‏

قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيداً لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ {114} ] المائدة .

 

يبدو أن طلب الحواريين لمائدة من السماء كان كما يُستدل من قائمة معجزات المسيح الحسية التي ذكَرتْها الآية (110/المائدة) والتي آمن الحواريون بعدها بالله وبرسوله المسيح وأشهدوا اللهَ على إيمانهم وعلى أنهم مسلمون (111/المائدة) .... يبدو أنه كان بقصد الإحتفال بإيمانهم في مناسبةٍ علِم اللهُ أنها ستتزامن مع انتهاء دوْر المسيح بشخصه على الأرض ليحلَّ محلّه دورُه ككلِمةٍ برسالته الإنجيل  .

فقد طلبوا معجزة إحتفالية تكون مِسْك الختام ربما كانت ما هو معروف عند المسيحيين بالعشاء الأخير أو العشاء الرباني . لذلك طلبوا مائدة من السماء ليأكلوا منها وو...
أما اطمئنانُ قلوبِهم وتأكُدُهم من صِدْق ما قاله لهم المسيح مُشافَهةً .. فلا بد أنه يُشير إلى طلبهم كلاما  موثَّقا من ربّه ينزِله مع المائدة لتكتمل النعمة ، سواء كان طلبهم هذا بإشارة خفية منهم استحيَوا أن يذكروه صراحةً ، أو إضافةً من الله الذي يطَّلع على الأفئدة . ويبدو أنّ الله قد أنزل ما قاله لهم المسيح مشافهة ، أنزله مع المائدة موثّقا في إنجيلٍ مكتوب ليقوم مقام المسيح في غيابه وسماه الإنجيل التي تعني باليونانية : الرسول من الله . وقد كان إنجيل توماس نسخةً  بشرية عنه . هذا الفهْم تؤيّده الملاحظات التالية :


أوّلاً : توافُق عدد أقوال المسيح - التي هي في الحقيقة قول الله - في إنجيل توماس (114) مع عدد سُور القرءان ألـ (114) ، مع رقم الآية (114) التي طَلب فيها المسيحُ مائدة العشاء الأخير في سورة المائدة من القرآن .. يدعو إلى النظر   !!!


ثانيا : كان طلب المسيح للمائدة أمْراً جلَلاً لا مثيل له في مطالب البشر . لذلك تصدّره دعاءٌ إلى الله - بوصفه إلها ، وبوصفه ربّاً ( اللهمَّ ربَّنا ) - لم يتكرر في القرءان  ، لأن أكثر من مئة من الأدعية القرءانية الأخرى  يتصدّرها ( ربَّنا أو ربِّ ) بسبب إنكار البشر لربوبية الله في الدنيا واعتراف أكثرهم بأُلوهيته . لذلك يحب الله سبحانه أن يُدعى في الدنيا بوصفه رباً أكثر منه إلهاً ، فقد كان الجاهليون المشركون يُقرون أن الله هو الذي خلقهم دون أن ينفعهم هذا الإقرار :

*[  وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ {87} ] الزخرف ..

ولكنهم كانوا -  كشأن البشر اليومَ ُيشرِكون به أربابا  يُدعَون أو يُشرِّعون ويُفتون – مُصرّين على عدم الإعتراف أن الله الذي خلقهم هو وحْده ربهم الذي يُدبِّر الأمر ويُشرِّع (31-33/يونس) . وفي دعوة يتيمة منهم ظَهر إصرار الجاهليين على باطلهم مكتفين بمخاطبة الله عز وجل (اللهم) بدلا مِن أو مع (ربَّنا)    :

*[  وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {32} ] الأنفال .

ووردت (اللهم) مرتين أُخريين تؤديان مفهومين خاصّين : مرةً لإقرار حقيقةٍ ومرةً دُعاءً وخطاباً يوم القيامة من المؤمنين لله مالكِ يوم الدين .


ثالثا : مع أن الحواريين طلبوا أن ( ُينزِّل) ربُّ المسيح عليهم مائدة من السماء كما نزّلَ على بني إسرائيل المن والسلوى (80/طه) ، أي أن يتكرَّر إنزاُلها على دفعات (صيغة فَعَّل تفيد التكرار).. إلاّ أن المسيح طلب إنزالها مرّةً واحدة ( أنزِلْ علينا ) ليناسب إنزالَ الإنجيل  جُملة واحدة بينما نزَّل اللهُ القرءان تنزيلا (23/الإنسان) أيْ مُنَجّما قبل أن يُكْملَه اللهُ ويصبحَ في النهاية مُنْزَلاً إنزالا  :

*[ نزَّل عليْك الكتابَ بالْحق مُصدِّقا لما بين يديه وأنزلَ التوراة والإنجيل {3} ] آلعمران  .

أما مائدة الطعام نفسُها فيبدو من قوله سبحانه *[ إني مُنَزِّلها عليكم ] أنه نزَّلها أصنافاً بالتتابع حسب طلب الحواريين كما يفعل أغنياءُ البشر اليوم .


رابعاً : طلَبَ المسيحُ أن تكون المائدة المُنْزَلة عيدا وآيةً  للأولين من النصارى كما للآخِرين ، عِلما أن هذه المائدة لم تُذكر هكذا في كتبهم بل ذُكر العشاء الأخير أو الرباني الذي سبق توفّي اللهِ للمسيح . ولعلهم عرفوا حقيقتها وارتباطها بالإنجيل الحق فأخفوها بعد شيوع الحل التوفيقي الموروث الذي تبنّته الأكثرية منهم بتشجيع من قسطنطين في مؤتمر نيقية سَنة 325/م ... إلى أن أظهرها اللهُ في الإنجيل الحق في قُمران وفي القرءان .

إذ كيف تكون عيدا لآخِرهم إلاّ إذا كانت مائدةَ ومأدبةَ عقولٍ تشير إلى الإنجيل الحق ذي الـْ (114) ءايةً كما صدّقه القرءان الكريم بِسُوره الـ (114) ، وإليهما  أشار رقم آية المائدة (114) ليستحق أن يكون اكتشافُه ثم ظهوره ( وقد صدّقه القرءان) .. عيدا . وهذا ما سيكون قريبا بإذن الله . فإن خِداعَ كُـلِّ الناس بعض الوقت ممكن ، وخداع بعضِ الناس كُـلَّ الوقت ممكن ... ولكن خداعَ كُـلِ الناس كُـلَّ الوقت غير ممكن !!


خامسا .. بذلك نرى أن النسخة الأولى المُنْزلة من الإنجيل هي التي عُثر عليها في مخطوطات البحر الميت ( لفائف قُمران – على وزن قُرءان ) ولا تزال مُحاطة بالكتمان منذ إخراجها من مَهد الأرض سَنة 1947/ م وبها بُعث المسيحُ الكلمةُ وقام ليُـكلِّم الناس في المهد ( مهد الأرض ومهد اللفائف ) بالإنجيل الحق كهْلا ، في يوم سمّاه القرءان يومَ القيامة ( 14/المائدة ، 64/المائدة ، 167/الأعراف ) .. كما تشير النبوءة القرءانية التي بيّناها في مقال ( نبوءة تكليم المسيح الناسَ في المهد كهلا ) أعلاه وصدّقها الواقع بشكل مُذهل ...

(4)

بذلك نرى أن هذه النسخة الأولى القُـمْرانيةَ من الإنجيل التي تُصدقها الآيات القرءانيةُ هي أصل النُّسخ الأخرى القريبة من هذا الأصل كإنجيل (توماس) وربما إنجيل الحق وإنجيل فيليب التي اكتُشفت في نجع حمادي  .

إنني بهذا لا أريد ، ولا أُضمر السوء لأحد من البشر فيه إمكانيةُ أن يهتديَ إلى الحقِّ من قبلِ أن يلقى ربّه مجرماً ... بل إنني كما أكره أن ألقى اللهَ سبحانه مجرماً كاتما لشهادة حق :

*[ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ] ..

فإنني أكره أن يَلقى أحدٌ من البشر رَّبه على باطل يُرديه في نار جهنم ، وأخص الغربيين أهلَ الكتاب الأوّل المرشّحين والمؤَهَّلين بالجُملة للإيمان بالقرءان العظيم ، الكتابِ الآخِرِ الذي هو  آخرُ طبعة من كتاب الله . فهو*( الكتاب كلّه )All in one  . فهُم مؤَهّلون لفهْمِه وحمْلِه إلى العالَم دليلا للخَلْق الرباني ، شبيها بدليل الصناعة الإنساني عندهم .

إذْ يَبْـــدو ..

أنهم المقصودون بقول منزِّل القرءان العظيم :

*[ كتاب فُصِّلَت ءاياته قرءاناً عربياً لقوم يعلَمون {3} ] فصلت ، بعد أن أخرج العربُ ( دع عنك المسلمين ) أنفسَهم من هذا الوعد وغيْرِه ( 105- 109/الإسراء ) لكونهم قوما يجهلون ، بدليل واقعهم المخزي الناتج عن اتخاذهم هذا القرءان مهجورا ، بحيث استحقوا إنذار الله لهم :
*[ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ {38} ] محمد .
*[ فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ {40} عَلَى أَن نُّبَدِّلَ خَيْراً مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ {41} فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ {42} ] المعارج .

أقولُ هـــذا :

*لئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّن فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ { 29} ] الحديد .

إن الإيمان بالقرءان الذي هو*( الْكِتاب كلّه ) بوصفه الحقَّ المُنزل من السماء محفوظا بكلمات الله نفسها هو وحْده الذي يمكن أن يُخرِج البشرَ وكلَّ الأطرافِ المتصارعة في العالَم اليومَ مِن ظلمات هذا الكرب العظيم إلى نور الحياة الطيِّبة التي ستَخرج بها كلُّ الأطراف بإذن اللهِ منتصرةً على قاعدة :

لا غالبٌ ولا مغلوبٌ :  فالكلُّ منتصر
Win -
Win – Situation

بشرى لأهل الكتابين بيوم الجمع  لا ريب فيه

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=80&cat=6
*[ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ {4}

بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ {5} ] الروم

الفرح بنصر الله ونبوءات سورة الروم

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=137&cat=5

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- *[ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] - فلسطين

 

 

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008