4/28/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12761
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12327
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43732
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13877
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15010
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14691
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

من نحـــن

الذين يخافون اللهَ والآخرةَ لا يحكمون بشراً وصف اللهُ أكثرَهم بأنهم لا يشكرون ولا يؤمنون ولا يعلمون بل هم للحق كارهون !

10/19/2011 5:08:00 PM

عدد المشاهدات:5599  عدد التعليقات: 10
10/19/2011 5:08:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

الذين يخافون اللهَ والآخرةَ لا يحكمون بشراً وصف اللهُ أكثرَهم بأنهم لا يشكرون

ولا يؤمنون ولا يعلمون ولا يعقلون ، وهم للحق كارهون ؟!

 

الحمــــــــــــــــــــدُ لله رب العالَمــــــــــــــــــــــين

*[ إِنَّ اللّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ

وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ {243} ] البقرة .

*[ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا

أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ {6} ] المجادلة .

*****

فإذا كان أكثر الناس لا يشكرون للخالق ، فكيف يشكرون للمخلوق !

وما الذي يجعل عاقلاً يَرضى

أن يكون هدفا لسهامِ ملايــــين أكثرُهم لا يعلمون ولا يشكرون !

إلاّ إذا كان ممن *[ لَا يَرْجُونَ حِسَاباً{27} وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّاباً{28} ] النبأ ،

وممن ينسَون أنّ هناك (1) يومَ  حسابٍ في الدنيا !!

(2) ويومَ حسابٍ أشدَّ في الآخرة !!!

*[ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ {6} ] المجادلة :

ما لا يذكره كثيرون : هناك حساب في الدنيا

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=197&cat=4

*****

الذين يعرفون هذا يخافون اللهَ والآخرةَ ،

فلا يصلحون للحُكم والقيادة ، بل يصلحون للنُّصحِ و(فرملةِ) الفساد ،

حين يوصون أحياءَ الحكامِ بالحق ،

ويوصون أحياءَ المحكومين بالصبر (3/العصر) .

نعم للمناصحة .لا للمعارضة والموالاة

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=160&cat=3

فإذا كان الطرفان أحياءً أو مؤهَّلين للإحياءِ سمعوا واستجابوا .. وإلاّ :

*[ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ{80} ] النمل .

*[ إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ {36} الأنعام .

*****

والذين يخافون الله والآخرةَ قد يصلحون أجيرين ورجالَ أعمال ،

 وقد يصلح بعضُهُم موظفين ومديرين تنفيذيين ،

إن كانوا ذوي كفاءة  تَكملُ بها أمانتُهم ،

فيستطيعون بهما في كل الحالات أن يكونوا نماذجَ جاذبةً تنفع الناسَ :

*[ إنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ {26} ] القصص

الأجير الصالح هو القوي الأمين

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=76&cat=3

 

والأكفياءُ من الذين يخافون اللهَ والآخرة ،

يَصلحون أعضاءً في مجلس دستوري أعلى يكون فوق الحكام

بديل ثقافة العنف لتغيير  الأنظمة وإصلاحها

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=2&cat=5

*****

وكيف يكون الذين يخافون الله والآخرةَ

 أُوْلي أمرٍ يَحكمون بشراً وصَف الله أكثرَهم بأنهم :

لا يؤمنون ولا يشكرون ولا يعلمون ... ؟!

والله سبحانه يقول :

*[ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ {59} ] النساء

فهُم طينةٌ من عجينتكم : خيراً من خيرٍ ، وشراً من شرٍ !

وسوف يحاجونكم عند ربكم حين تلومونهم :

*[ وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْماً طَاغِينَ {30} ] الصافات.

وهي حُجة الشيطان على من اتبعوه :

*[ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي

فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم {22} ] إبراهيم .

السلطان هو صاحب السلطة ،  أو الحُجة  القوية 

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=311&cat=2

وحُجةُ الذين استكبروا على الذين استُضعِفوا :

*[ قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا :

أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءكُم ! بَلْ كُنتُم مُّجْرِمِينَ {32} ] سبأ .

  (1)

تفصيل البرهان على صِدقية العنوان من آيات القرآن

*[ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَاداً

وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ {83} ] القصص

*[ يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ {26} ] ص .

نسيان يوم الحساب سببٌ للبغي والطغيان

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=315&cat=3

*[ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ {48} ] المائدة .

*[ وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ {49} ] المائدة .

 لمعرفة مفهوم (ما أنزل الله) وأنها آياتُ الله بكلماته فقط ، إرجع إلى الفقرة (7) في بحث :

الكتاب والحكمة / التوراة والإنجيل ..

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=1&cat=5

البيـــــــــــــــــان

(2)

أكثرُ الناس لا يرضون عن الحكام ،

خاصةً إذا طال عليهم الأمد حتى لو كانوا أنبياء ،

بدليل أنَّ الذين يمتنعون عن التصويت

في كل بلد مع الذين لا يَنتخبون الفائزَ هم دائما أكثرُ الناس .

آية القصص أعلاه تكفي لإسماع المؤمنين الحريصين على أن (1) يحيَوا في الدنيا حياةً طيبةً ، وأنْ (2) تكون لهم الدارُ الآخرة خالصةً يوم القيامة (32/الأعراف) :

*[ مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ (1) فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً (2) وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {97} ] النحل .

*[ مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعاً بَصِيراً {134} ] النساء .

 

آية القصص تلك تكفي لجعلهم يَعِفّون عن العلو في الأرض الذي ربطه الله – كما يشهد الواقع – بالفساد وربما بالطغيان وإكثار الفساد :

الطغيان فإكثار الفساد يُؤذنان بخراب البلاد 

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=257&cat=5

(3)

في آيتيْ البقرة التاليتين إشاراتٌ يحسن التوقفُ عليها :

*[ أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ (1) ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ {246} وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ (2) اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ (3) وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ (4) وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ (5) يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {247} ] البقرة .

*****

(1) قول بني إسرائيل لنبي لهم*[ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً ] هو اعتراف منهم أنّ الأنبياء لم يكونوا يحكمون لِما يحتاجه الحُكم من صفات لم تتوفر فيهم ، وكذلك الصالحون الذين غالبا ما تُضعِف أمانتُهم صفةَ القوة فيهم فلا يستطيعون أن يكونوا أجيرين في الإجارة / الإمارة الكبرى كما بيّن المقال أعلاه عن مؤهلات الأجير الصالح .

الذين استطاعوا أن يكونوا أنبياءً وحكاما ناجحين عبر التاريخ هم قلة نادرة لا تشكل قاعدةً بل هم استثناءٌ مَثَّله ثلاثةُ أنبياء ممن نعرف : داوود و سليمان ومحمد (عليهم وعلى رسل الله السلام) .

. فتوحات كتاب الكون المنظور تبشر بفتوحات

http://www.kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=172&cat=4

أما داوود وسليمان فلم يكن بنوا إسرائيل راضين عنهما ، خاصةً حين طالت فترة حكمهما ، بدليل أنهما لا يرونهما نبيين ونسبوا إليهما من المظالم ما وثَّق حقيقتَها عنهم القرآنُ الذي*[ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {76} ] النمل .

أما النبي محمد فقد حكم عَشر سنين كانت حافلة بالمصاعب التي وثقها القرآنُ حتى والحاكمُ نبي أمين ، مع أنها ارتبطت بتتابع  تنزيل القرآن على الرسول حتى أكمله الله فأتم بإكماله الدين :

الدينُ ، دينُ الله ، هو كتاب الله  بكلماته  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=314&cat=4

فلما وفّى الرسولُ محمدٌ مهمته في تبلُّغ وتبليغ القرآن توفاه الله . هذا دليل على أن فترة العَشرِ سنين تلك كانت أوّلاً لإكمال إنزال القرآن على الرسول ، ولإثبات أنه ممكنٌ لفردٍ تطبيقُه تطبيقا متميزا في الواقع المَعاشي للبشر على أن لا تزيد فترته عن عشر سنوات . فإذا زادت بدأ الناس يملّونه ثم يكرهونه فيكرهون معه توجُّهاته . فإذا كان توجُّهه دينيا كره الناس الدِّين ، كما يكره التلاميذ درسا وموضوعَه إذا كرهوا مُعلمه :

وقد بيّنا تفصيلاتٍ قد تُهم القاريء في بحث (بديل ثقافة العنف) أعلاه ، وفي مقال :

القرآن سبق إلى تحديد مدة السلطة التنفيذية

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=284&cat=6

*****

(2) قولُ نبيهم *[ إِنَّ  اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ ] هو إشارةٌ إلى براءة نبيهم من تعيين ملك - فليس في دين الله (صانعوا ملوكٍ) من البشر ، وإن بدا الأمر أحياناً كذلك :

*[ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ {68} ] القصص

 .. بل إن الله هو الذي بعثه ليكون ملكا . ومع هذا اعترض عليه أكثرهم (قالوا ، فلم يقل : قال بعضُهم) . فكيف يطمئن مؤمن إلى أن الناس ، أكثرَهم ، سوف يرضون عنه !

*****

(3) قولُ المعترضين *[ ولَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ ] يشير إلى أن المعترضين كانوا إما من أغنياء القوم أو من تابعيهم المرتبطبن معهم بمصالح دنيوية إرتزاقية . هذه إشارة إلى ما يُدعى اليوم (تحالفَ المال والسلطة) الذين يَحُكُّ أصحابُهما بعضُهم لبعض ! فما الذي يُغري مؤمنا بالدخول بينهم ليقع بين البصلةِ وقشرتها ؟!

 

 (4) قولُ نبيهم – نقلا عن ربه *[ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ (4) وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ] فيه إشارتان إلى عنصريْ قوة الجسم ، والعلم في الحاكم . بهما يكتسب الحاكم احترام الناس ومهابتهم له . أما الأمانة فقد كان أنبياؤهم يمثلون شيئاً من الفكرة التي أشار إليها القرآنُ *(الكتابُ كُلُّه)عن المجلس الدستوري الأعلى الذي بيّنا فكرته في المقال تحت العنوان .

*****

(5) قول الله الذي نَقله نبيهم عنه*[ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ ] هو إغلاق لباب الجدال حين يُصر المُجادلون على موقفهم (عنزة ولو طارت) بعد أن تبين لهم الحق . فبما أن الله سبحانه هو مالك المُلك فإن له الحقَّ أن يُؤتي مُلكه من يشاء ، لاعتباراتٍ لا يعرفها كلَّها إلاّ هو ! هذا يُشبه قولَ الله سبحانه في تفضيله السابقين الأولين من الأميين الذين بَعث الله الرسول الكريم فيهم :

*[ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ {4} ] الجمعة

فمن لم يرتقِ إلى مستوى معرفة فضل القليلِ من السابقين

الذين سبحوا ضد التيار ، فهذا جوابُ الله له !

(4)

حُكمُ الناس وإرضاؤُهم صعب ، وإرضاؤهم فترة طويلةً مستحيل :

الحل هو :

(1) في أنْ لا يَعتبر الحكامُ الحُكم مغنما يتلقون عليه التهاني !

فهذا أوّل الخلل . لهذا تميز رجلٌ بما قاله ليزيد بن معاوية إثر تولّيه الأمرَ :

آجرَك اللهُ على الرزية ، وأعانك على الرعية !

(2) وفي أن لا يطول على الحكام الأمدُ (16/الحديد) ،

فتقسو قلوبُهم ويصبحوا مكروهين . لهذا :

القرآن سبق إلى تحديد مدة السلطة التنفيذية

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=284&cat=6

 

*[ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ{174} أُولَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ{175} ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ{176} ] البقرة .

فيا أيها الناس

*[ قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا

وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ {104} ] الأنعام . 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- * [ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] – فلسطين

 

 

 

 

 

 

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008