5/2/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12770
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12334
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43742
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13884
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15021
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14698
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

أبحــــاث

مفهومُ إتمامِ الصيامِ .. ومفهومُ الصيامِ

7/20/2011 9:04:00 PM

عدد المشاهدات:5417  عدد التعليقات: 8
7/20/2011 9:04:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

 

مفهومُ إتمامِ الصيامِ .. ومفهومُ الصيامِ

*[ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى  الَّليْلِ {187} ] البقرة

لاحقاً لبحث

المفاهيم القرآنية للليل والنهار تعين على تحقق التقوى من الصيام                  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=261&cat=5

*[ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاساً وَالنَّوْمَ سُبَاتاً

وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُوراً {47} ] الفرقان

 

*[ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ

وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ {6} ] الحديد

 

الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين

(1)

مفهومُ الإتمام عموماً

وردت آياتٌ تشير إلى الفِعل وأُخرى إلى إتمامه وبيّنتْ أن الإتمام فيه مشقة ، فلا يقدر عليه إلاّ المُتمِّمون وهم قليل . وهو خير لمن يقدر عليه بلا طغيانٍ/تنطُّعٍ ولا أذى يُصيبه .. وفي كلٍ خيرٌ . وقد كان إبراهيم متمما ، لهذا جعله الله للناس إماما :

*[ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً {124} ] البقرة .

وكان موسى متمما أحسن تبليغَ آيات الوصايا العشر من قبل أن يُؤتيه الكتاب :

*[ ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ .. {154} ] الأنعام .

وقد جعل الله سبحانه إتمام نعمته على الذين آمنوا بإكماله دينَه لهم ، جعله ثمرةَ خشيتهم لله لا للناس الذين يعترضون على هذا الفهْم المُحدَث للقرآن بحجة أن علماء إرضاع الكبير لم يقولوه :

*[ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً {3} ] المائدة .

*[ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ {150} ] البقرة .

****

وكلمة (أتِمّوا) الصيام هي كلمة مفتاحية/دلالية أُخرى إضافةً إلى كلمة (الليل) التي بيّنا مفهوميْها في بحث الرابط أعلاه :

*[ قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ {26} قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ {27} قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ {28}‏ ] القصص .

فقد علِم الرجل الصالح أن الإتمام فيه مشقة ، فلم يشترطه على موسى بل جعله تطوُّعا منه ، فلا يُعتبر مقصرا إذا لم يفعله .

*[ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ {158} ] البقرة .

*[ وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ {196} ] البقرة .

 

فالتطوُّف بالصفا والمروة هو من متممات الحج والعمرة : فلا جُناح على الحاج أو المعتمر إن فعل أو لم يفعل لكن التطوع بفعل الإتمام لمن يقدر عليه خيرٌ . فإن لم يقدر على الإتمام فما استيسر من الهدي ليكون في حُكم المتمم .

نِسبة الأولاد لآبائهم .. وأخوة الرضاعة      

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=307&cat=3

ويَعرف البشرُ صعوبة الإتمام ، لهذا قيل :

وما كل هاوٍ للجميل بفاعلٍ :  ولا كل فعّالٍ له بمُتمم !!

*****

وإتمام الحج والعُمرةِ لله فيه زيادات تطوعية تُتمِّمهما ، كالطواف بين الصفا والمروة وكزينة حلق الرأس ... ويقوم مقام متممات الحج فِديةٌ من هديٍ أو قيمةٍ ماليةٍ له لمنفعة الناس تجعل الحج غير التام مقبولا من رب رحيم يُريد بالناس اليُسرَ ولا يُريد بهم العُسرَ :

*[ وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِـنَ الْهَدْيِ {196} ] الحج .

والإكتفاء (بالرضاعة) بدلَ إتمام الرضاعة .. اختياري ، وكلاهما مَرضيٌ عنه من الله :

*[ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ...{233}‏ ] البقرة

   إرجع إلى مفهوم الإتمام كإتمام الرضاعةِ وإتمام الحج والعمرة في مقالِ (مفهوم الحوْل القرآني) ، وبحث (الحج الذي ينفع الناس من كتاب الله) على الرابطيْن :

 الحول القرءاني = أربعة أشهر وعشرا

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=6&cat=3

الحج الذي ينفع الناس من كتاب الله

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=53&cat=5

(2)

مفهومُ إتمامِ الصيامِ .. ومفهومُ الصيامِ

*[ فَالآنَ (1) بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ (2) وَكُلُواْ  (3) وَاشْرَبُواْ

حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ

ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى (4) الَّليْلِ ]

كل الآيات المتعلقةِ بالصيام – إلاّ واحدةً - ذكرت الصيامَ دون إتمامِه : *[ وأنْ تَصوموا خيرٌ لكم {184} ] البقرة ، *[ فمَنْ شَهِدَ منكم الشهرَ فلْيَصُمْه {185} ] البقرة ، *[ يأيُّها الذين آمنوا كُتبَ عليكم الصيامُ {183} ] البقرة .

وقد ذُكر (الصيام) في القرآن ثماني مرات ولم يُذكر إتمامُه منها إلاّ مرة واحدةً مربوطا (1) بعدم مباشرة النساء (2) وعدم الأكل (3) وعدم الشرب (4) من الفجر إلى الليل *[ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى  الَّليْلِ  {187} ] البقرة .

بهذه الشروط الأربعة يكون الصيام تاما . وقد علم الله سبحانه أن البشر بما ران على قلوبهم من المرويات التراثية سيعتبرون الصيام إلى الليل الحُكمي (حين يعرفونه) غير مقبول ، فقال لهم إنه صيام تام سواء كان إلى الليل الحقيقي أو الليل الحكمي طالما أن الإثنين يُفهمان من كلمات كتاب الله كما بيّنا في بحث مفاهيم الليلِ والنهار أعلاه . فحيثما كان الصيام ميسرا بأحد المفهومين للَّيل الحقيقي أو الحكمي .. فثَمَّ وجه اللهِ *[ يُريدُ اللهُ بكم اليُسرَ ولا يُريد بكم العُسرَ ] .

*****

والصيام الميسر (1) دائما الذي (2) تُكمَل فيه عِدة شهر رمضان بحيث (3) يَشكر الناسُ ربهم عليه (بدلا من تأفُّفِهم منه وانتظارِهم نهايتَه) ، ولا يُلقون بسببه (أنفسَهم) إلى التهلُكة .. هو صيامٌ تامٌّ سواءٌ إلى الليل الحقيقي ليلِ السكن والنوم الذي يبدأ بغروب الشمس حيثما (1) تيسر .. أو إلى الليل الحُكمي ليلِ السكنِ والنوم حين يكون النهار طويلا يشق صيامه :

*[ وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي( أ ) اللَّيْلِ ( ب) وَالنَّهَارِ ، وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {13} ] الأنعام .

فقد يكون السكن في النهار !

هذا الصيام التام الميَسر هو خيرٌ بكثير من عدم الصيام المُعسَّر ولو بعذرٍ . فالله سبحانه يقول *[ وأن تصوموا خيرٌ لكم ] .

بل هو خيرٌ من الصيامِ المُعسَّر الذي لا يقدر على إكمال (2) عِدته شاكرا (3) إلاّ القليل ، بدليل أن المسلمين عبر القرون اتخذوا فراقهم لرمضان عيدا يفرحون فيه ، بدلا من أن يفرحوا برمضان كله ويحتفوا بكل أيامه كموسم أعيادٍ للمسلمين لو كان ميسرا كما يريده الله سبحانه !

العيد والفرح والتعطيل

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=97&cat=6

(3)

*[ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ]

إتمامُ الصيام إلى الليل الحقيقي مُعسرٌ وشاقٌّ في نهار الصيف الطويل . وليلُه الحقيقي من الغروب إلى الفجر الذي قد يصل إلى (7 – 8) ساعات لا يكفي للسكن والنوم . الحل هو في فهْم تكرارِ قول الله في القرآن أربع مرات أنه *[ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ] .. فهو سبحانه يولج ليل الصيف القصيرَ في نهار الصيف الطويلِ ، ويولج نهار الشتاء القصيرَ في ليل الشتاء الطويلِ .. ليُعطي كلا منهما مفهوما حُكميا وحِكمياً تطبيقياً بحيث يمتد إلى 12/ساعة تجعل النهار كافيا للعمل والحركة ، وتجعل الليل كافيا للسكن والنوم طيلة السنة . بهذا الفهم يمكن أن نضرب عصافير بحجر واحد :

فيكون الصيام اثنتي عشرة ساعةً مُيسراً إلى الليل الحُكمي والحِكمي طيلة السنة ، منها ثماني ساعاتِ عملٍ وأربعٌ للحركة وقضاء الحاجات .. وهو خير بكثير من عدم إتمام الصيام إلى الليل الحقيقي ولو بعذر . كما أن الليل الحكمي 12/عشرة ساعة يكفي للسكن والتواصل الأسري في أربعِ ساعات ، وللنوم ثماني ساعات ! بهذا يكون نظام (العمل والحركة) و (السكن والنوم) ثابتا وميسرا طيلة السنة حين تتكيف معه الساعةُ البيولوجية للإنسان .

*****

فمن لا يقدر على إتمام الصيام إلى الليل الحقيقي حين يكون غيرَ ميسر يمكنه الصيام الميسر إلى الليل الحكمي لتتحقق بصيامه التقوى التي لا تتحقق بعدم الصيام ولو بعذر ، كالأُم التي لا يتيسر لها تمامُ الرضاعة حولين كاملين (233/البقرة : كلَّ حوْل أربعةَ أشهُرٍ وعشرا) .. يمكنها أن تكتفي بالرضاعة التي هي أقل بنسبة الخُمُس أو الرُّبُعِ (233/البقرة) ، وكالحاج الذي لا يتيسر له إتمام الحج والعمرة لله .. فيمكنه أن يؤديهما بدون إتمام مقابل فدية !

 

ومع أنّ الناس *[ لَّهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ {4} ] الأنفال .. إلاّ أن الذي يعمل عملا مُيسرا دائما يرضاه الله فيكونُ مُجابَ الدعوة ، هو خيرٌ من المتنطع الذي يظن الأجر على قدر المشقة ، فيشق على نفسه وقد يُلقيها إلى التهلُكة بإتمامه عملاً من جهة وتقصيره في غيره من الأعمال من جهةٍ أو جهاتٍ أُخرى . فمثَل هذا كمَثل المنبتِّ لا أرضا قطع ولا ظَهراً أبقى ، أو كمثَل مَن يطلب دينارا فيخسر لتحصيله دنانيرَ !!

خُلاصةُ القول

الصيام التام المُيسر حين يُؤدَّى بأركانه الأربعة طيلة اثنتي عشرة ساعةً يوازيه صيامٌ ميسَّر غير تامٍ ينقصه ركنٌ واحد من أركانه الأربعة (شربُ الماء) الذي بسببه لا يطيق كثيرون إتمامَ الصيامَ فترةً طويلةً (كمرضى السكري وأملاحِ الكلى وذوي الأعمال الشاقة) لحاجتهم الحيوية إلى السوائل وخاصة في الحر الشديد وما يرافقه من تعرُّقٍ وفقدان أجسامهم للسوائل .

 

ولعل اكتفاءَ الطرفين بالصيام اثنتي عشرة ساعة (خاصة في صيف المناطق ذات النهار الطويل) ليكونَ لبعضهم صياماً تاماً ميسرا حسب كلمات الله ، ويكونَ لبعضهم صياما غير تامٍ - فديتُه طعامُ مسكين - هو خيرٌ من أنْ لا يصوموا ولو بعذر - مع إحساسهم بأنهم مُقصرون .. فلعل هذا الصيامَ يُرضي ربا رحيما يريد بعباده اليُسرَ ولا يريد بهم العسر ، كما يرضيه حجٌّ غير تام يُتممه ما *[ استيسر من الهدْي ] وصلاةٌ غيرُ تامة تُقصر *[ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ {101} ] النساء .

 

*[ قُلْ صَدَقَ اللّهُ ]

*[ لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ :

(1) رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا

(2) رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا

(3) رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ

(4) وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا

أَنتَ مَوْلاَنَا (5) فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {286}‏ ] البقرة

 

*[ مَّا يَفْعَلُ اللّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ !!!

وَكَانَ اللّهُ شَاكِراً عَلِيماً {147} ] النساء

 

*[ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ (1) الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ

(2) وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ (3) وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ (4) وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ      {185} ]

وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ

أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ

فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ {186}‏ ] البقرة

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- * [ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] - فلسطين

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008