4/29/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12763
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12328
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43733
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13878
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15013
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14692
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

خطب جمعة

طريقةُ تحريمِ القرآنِ للخمر بلطْفٍ هي الطريقةُ المُثلى لتحريمِ المخدِّرات والتدخين ومعالجةِ المشكلات الشائكة بالديبلوماسيةِ الهادئة

6/1/2011 8:29:00 PM

عدد المشاهدات:5508  عدد التعليقات: 3
6/1/2011 8:29:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

طريقةُ تحريمِ القرآنِ للخمر بلطْفٍ

هي الطريقةُ المُثلى لتحريمِ المخدِّرات والتدخين

ومعالجةِ المشكلات الشائكة بالديبلوماسيةِ الهادئة

التي بها يتم تغييرُ وكسْبُ الرأي العام .

عطفاً على مقال :

 

الدبلوماسية الهادئة نتعلمها من القرآن

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=250&cat=4

 

الديبلوماسيةُ الهادئة

تلتبس عند الناس أحيانا بالضعف *[ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ {6} ] الروم .

 

عرَف شيئاً منها البشرُ فقالوا :

 ( في ديموقراطية ضخمة وفوضوية كهذه ، تنفيذ أيّ شيء يستغرق وقتا .

وثقافتنا لا تقوم على الصبر .)

أوباما : ناطقاً باسم المؤسسة الحاكمة الأمريكية 17/10/2010 !!!

 

*[ قُلْ صَدقَ اللهُ ]

*[ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ {100} ] يوسف

 

الحمد لله رب العالَمين

(1)

مراحلُ تحريمِ الخمر

بدأت بتقريرِ أنّ المُحرماتِ هي الخبائث

*[ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ {4} ] المائدة

*[ .. ألذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ (النَّبِيَّ الأُمِّيَّ) الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ .. {157} ] الأعراف .

*[ الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ {5} ] المائدة .

*[ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ {26} ] النور .

 

تُبين آية الأعراف أعلاه أن الرسول الكريم بلّغ عن ربه أنّه حرم عليهم الخبائث ، وهي ما زاد إثمُها/ضررها على نفعها – بشهادة الله ، أو بشهادة الواقع طالما كانت كذلك -  كما يتبين من آية البقرة :

*[ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ

وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا {219} ] البقرة .

 

الخطاب المنشر بجلي العبارة والمشفر بخفي الإشارة  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=86&cat=3

هذه هي المرحلة الأولى التي بدأ الله بها تنفيراً من الخمر لِيقلَّ عدد الذين يشربونها . فقد امتنع عن شربها بدايةً النخبةُ من أحرار الناس الذين تكفيهم الإشارة .

(2)

*[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى

حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ .. {43} ] النساء

وهذه هي المرحلة الثانية التي منعت السُّكارى - ممن أفرطوا في شرب الخمر حتى فقدوا وعْيَهم -  ليس من إقامة الصلاة فقط بل من فِعل أيٍّ من متعلقاتها كدخول المساجد أو قراءة القرآن أو مسِّه أو حتى الدعاء . فكان هذا كمن يمنعون التدخين في الأماكن العامة ليدربوا المدخنين على تقليل كميته وتخفيض الإدمان عليه . ولا يزال هذا الحكم ساريا ، فالذي يقرب الصلاة وهو سكران يقترف ذنبين : ذنبَ شرب الخمر وذنبَ قرب الصلاة وهو سكران .

أحكام قرب الصلاة والقيام إليها من  كتاب الله   

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=181&cat=5

(3)

*[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ

إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ

فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {90} ] المائدة

فاجتنبوه : فلا تقربوه

وهذه هي المرحلةُ الثالثة ، مرحلةُ التحريم والتجريم لمن يقرب الخمر (وليس لمن يشربه فقط) فيشربُ أقلَّ كمية منه طالما أنّ كثيره يُسكر ، أو يُسوِّقه أو يجالسُ شاربيه أو ..

بعد هذه الفرص الثلاث التي أُعطيت للمدمنين عليه ليتخلصوا بلطفٍ من إدمانهم ، لم يعُد للقلة المتبقية عُذرٌ إن أصروا على الفسوق عن أمر ربهم ، لا عند ربهم ولا عند الناس . ومع هذا فإن نجم الآيات التي حرّم الله فيها الخمر في المرحلة الثالثة فيها إشارات ينبغي أن نقف عليها :

 

*[ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ : إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ (1) فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {90} إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي (2) الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن (3) ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ {91} وَأَطِيعُواْ (4) اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ {92}

لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا (5) طَعِمُواْ إِذَا مَا اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّأَحْسَنُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ {93} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ : (6) لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ {94} ] المائدة .

 

(1) قولُه سبحانه *[ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ] : هو أمر من الله ليس بعدم فعل الأمور الثلاثة التي أوّلها الخمر بل باجتنابها (عدمِ قُربها) لمن يريد أن يكون من المفلحين ، كما بيّن مقال الرابط أعلاه عن أحكام قرب الصلاة وأحكام القيام إليها من كتاب الله والفرق بين الصنفين .

 

(2) وقولُه تبارك اسمه *[ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ : فيه (أ) إشارة مُنشرة بأنّ الخمر والميسر هما سبب من أسباب العداوة والبغضاء بين الذين آمنوا ، ولا يخفى هذا على عاقل ، خاصةً إذا علمنا أن الميسر بشكله المكشوف (القمار) أو شكله الخفيّ (المضاربات المالية) هو على رأس الأزمات الإقتصادية وخراب بيوت كثيرين .

أثر ثقافات الإستهلاك  والإستعجال في تفريخ الأزمات الإقتصادية

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=106&cat=4

وفيه ( ب) إشارة مشفرةٌ إلى المفهوم الآخَرِ والأخطرِ للخمر والميسر بيّناه في المقال :

الخطاب المنشر بجلي العبارة والمشفر بخفي الإشارة  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=86&cat=3

(3) وقولُه عز من قائل *[ وَيَصُدَّكُمْ عَن  ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ ] إشارة خفيةٌ إلى ما كشفته الأيام من بَعد المؤمنين الأولين . وهو أهمُّ بكثير مما توارثه المفسرون القدامى عن قلة من السكارى والمقامرين صدَّهم الخمر والميسر عن ذكر الله وعن الصلاة ، ولكنهم لم يكونوا هم المسئولين عن الإنحدار الجماهيري التدريجي الذي أوصل العرب والمسلمين (!) إلى هذا الواقع المخزي .

 

إذ بسبب ما خمر عقولَ المسلمين من أباطيل السُّنة والأحاديث الخرافية التي جعلها الشيطان مُيسرةً لهم (مثلَ مكسب المَيسِر المُيسَّرِ في ظن السفهاء) بدلا من القرآن الذي يسّره الله للذكر (17 و 22 و 32 و 40) القمر .. بسبب هذا الخمر وهذا الميسِر اللذيْن بهما صدهم الشيطان عن الذكر/القرآنِ وعن الصلاة كما يريدها الله وبيّنها في كتابه ، مع ظنهم أنهم يُصلون ..

إقامة الصلاة كما بينها الله في كتابه

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=54&cat=5

بسبب هذا وذاك استبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير فكان سقوطهم المُريع وخروجُهم من مجرى التاريخ ، ولا يزالون ، كما بيّنا في أولى مقالات الموقع :

جواب السؤال الصعب أين الخلل والسؤال الأصعب ما العمل ؟

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=11&cat=2

(4) وقولُه سبحانه *[ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ ] هو بيانٌ من الله وتحذير بأن الوقاية من الخطر المذكور هي في طاعة اللهِ والرسول طاعةً واحدةً : اللهِ فيما أنزل على الرسول ، والرسولِ فيما بلّغ عنه قرآناً . وهي الطاعة التي ربط الله سبحانه تحققها بالوعد الحق الذي وعده الذين آمنوا في الآية (55/النور) وربط دوامها بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة طاعةً لله والرسول التي بها وحدها يُعبَد الله وحده بدون إشراكِ أحدٍ بكيفية عبادته (110/الكهف) مُفترين على الله حين افتروْا على رسوله الكريم أنه قال (صلوا كما رأيتموني أُصلي) ، بدلا من أنْ يقرعَ أسماعهم قولُ الله القادرُ وحده على إدخالهم الجنة أو النار أو أن يُحيلهم إلى تراب :

 

*[ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ{54} وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ{55} وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {56} ] النور :

الزكاة والصدقات من كتاب الله

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=62&cat=5

 

(5) وقولُه سبحانه *[ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُواْ ] هو تتمة لمفهوم عنوان هذا البحث بأن الشفاء التام من الإدمان على الخمر ، كما الإدمان على المخدرات والتدخين ،  يكون تدريجيا كذلك بعد قرار المدمن الإقلاع عنها . فالآية تبيح له ثلاث مرات متباعدةٍ (ثم) أنْ يَطعَم (يأخذ قدرا قليلا وكأنه يذوق طعمَ) هذه المحرمات ليتكيف جسمه بعد ذلك بالتدريج على العيش بدونها .

فإذا اتقى الله وآمن وعمل الصالحات وأحسنَ لم يكن عليه جُناح . علماً أن هذا الحُكم لا ينطبق على غير المُبتلَى بهذه الآفات الذي لا يحل له أنْ يَطعمَها بأخذ القليل منها بعد أن علِم أن عليه أن يجتنبَها فلا يقربَها .

ولولا أن النهي هو عن اجتناب الخمر (وليس عن شربه فقط) لانطبق نص الآية (93) بجواز تذوق قليلٍ من الخمر ثلاث مراتٍ على كل واحد ! هذا رد على الذين شككوا في حرمة الخمر بحجة أن الله لم يستعمل لفظ التحريم ، إذ أنّ الأمر باجتنابه أشد وأحوط من الأمر بتحريم شربه !

 

(6) وقولُه سبحانه *[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ .. {94} ] .. توسطَ ما قبله عن الخمر في الآيات (90- 93) وما بعده عن حُرمة قتل الحُرُم للصيد في الآيات (95-100) ليُناسب الحالتين :

 فلكيْ يختبر الله من يخافه بالغيب وعَد أن يُيسر له أمورا حرّمها تكون طُعْماً/صيداً سهلاً يستطيع أن يلتقطه المُغفل بسهولة : فإن عفَّ فقد أفلح (كما أفلح يوسف) ، وإن اعتبرها لُقْطةً وفرصةً نادرةً  كأكثر الناس كان معتدياً *[ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ {94} ] المائدة .

*[ واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ

إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً

وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ {163} ] الأعراف

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- * [ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] – فلسطين



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008