4/28/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12761
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12327
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43732
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13877
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15009
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14691
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

مقـــالات

ألبِـدايةُ الجيّدةُ نِصفُ العمل ! Well begun , Half done

3/30/2011 10:26:00 PM

عدد المشاهدات:6161  عدد التعليقات: 2
3/30/2011 10:26:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

ألبِـدايةُ الجيّدةُ نِصفُ العمل ! Well begun , Half done

مِن أجلِ تغييرٍ شاملٍ عرضناه مُفَـصَّلاً في هذا الموقع ومختصَراً في بحث :

 

   نحو مشروع حضاري عالمي للألفية الثالثة

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=75&cat=2

لا بُد من إصلاحاتٍ أربعةٍ عطـفاً على خاتمةِ مــقال

ألوهْم الخطير عند مسلمي رضاع الكبير        

 http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=286&cat=5

 

 

الحمـــــــدُ للهِ رب العالَــــــــــــــــــــــمين

(1)

الإصلاحُ الأوّل

رفعُ الإنتاجية وتقليصُ الفروق بين الأُجور

بغَضِّ النظر عن الأساس الذي سيُقام عليه التغيير ، وعلى ضوء خاتمة المقال المشار إليه وإلى رابِطِه أعلاه عن انخفاض إنتاجية العاملين في بلاد العرب بشكل مُخزٍ ترتَّب عليه الكثير .. فإن بداية الإصلاح يجب أن يلمس أثرَها الناسُ بسرعة ارتفاعاً زاحفاً في مستوى معيشتهم ، قبل أن يصِلوا إلى قناعةٍ بمفهوم المثل الشعبي : صام وأفطر على بصلة !

 

نقطة البداية هي تغيير خطاب الجمعة الأُسبوعي الكهنوتي البائس ليُركِّز على الهدف الأول للتغيير وهو رفع إنتاجية العاملين المنتجين للسلع الإستهلاكية  و الخِدمات :

برَفع الإنتاجية تتحقق وفرةُ السلعِ بأثمانٍ والخِدماتِ بأجورٍ مقدورٍ عليها بحيث يمكن الكلام عن الوصول إلى مستوى أُجور يُحقق العيش الكريم .. بتفاوتٍ بين الأجور لا يزيد عن عشَرة أضعافِ الحد الأدنى .

 

فحتى يعمل العاملون بكامل طاقتهم كمّاً وكيفا بدون أحقاد وضغائن يجب أن لا تكون فروق الدرجات بين العاملين أكثرَ من (عَشْرِ درجاتٍ) - كما قسمها الله . بهذا نقلِّص الإحتقان الناتج عن الفروق الهائلة بين الطبقات الإقتصادية التي تُولِّد الأحقادَ وتُغذيها :

*[ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ ؟ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ {32} ] الزخرف ...

 فروق الدرجات بين الناس قضى بها الله سبحانه لُتعين على بناء مجتمع يكون قويا إذا شَكلت مداميكُه هرماً متناسق الدرجات بحيث لا يزيد أعلى راتبٍ يتقاضاه أعلى العاملين والموظفين درجةً في سُلّمِ الأجور عن أدنى راتب أكثرَ من (عشَرة أضعاف) ، لا آلافِ الأضعافِ ولا مئاتِها التي تجعل الناس إمّا فقراءً حاقدين أو أثرياءً قستْ قلوبهم فهُم لا يشبعون .

ففي بلد عربي يصل الأجرُ الشهري لمقدِّم برامجَ تسلويةٍ (!) إلى أكثر من مليون جنيه (وقيل تسعة ملايين) بينما الحد الأدنى للأجور في هذا البلد لا يزيد عن (400) جنيه ! وفي بلد آخر يتقاضى مدير دائرة (19500) دينار شهريا بينما لا يجد آلاف الناس راتبا بمئتي دينار !

http://www.almustaqbal-a.com/NewsDetails.aspx?NewsID=12926&Type=14

*****

العدد (عشَرة) هو عدد التمام والكمال كما يُفهَم من القرآن وكما هو معروف في المؤسسات التعليمية التي تعطي علامة 10/10 لأفضل الطلاب تحصيلاً . وكمَثلٍ على انحطاط المجتمع إلى حضيض التصارع المحموم على المكاسب المادية حتى لو كانت سُحتاً ، إقرأ – الرابط التالي - عن الأزهر الذي وصل الفساد في مشيخته ذروتَه ، كما شهد شاهد من أهلها ، بينما يُفترض فيهم أن لا يسألوا على تعليم كتاب الله أجرا إذا كان لهم في رسول الله أُسوةٌ حسنةٌ : فكانوا يرجون اللهَ واليومَ الآخِر وكانوا يذكرون الله كثيرا :

*[ قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ {90} ] الأنعام :

*[ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن (1) كَانَ يَرْجُو اللَّهَ (2) وَالْيَوْمَ الْآخِرَ (3) وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً     {21} ] الأحزاب .

 

  شيخ الأزهر : الفساد في المشيخة وصل ذروته وأتعرض للحرب بسبب إغلاقي"حنفية  الأموال"

http://www.alquds.com/node/338114

*[ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ ( 1) عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ

( 2) أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ

( 3) أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ

انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ {65} ] الأنعام

خطابُ الجمعةِ الأسبوعيُّ

خطاب الجمعة الأسبوعي هو وسيلةُ إصلاح وتغيير مجانيةٌ إذا أُديت صلاة الجمعة كما شرعها الله في كتابِـه ثابتِ الكلمات ، وطبقها الرسول النبي الكريم تطبيقاً عمليا بسيطاً كما فَهِمه في عصر وسائل الإتصالات البدائية الذي عاشه حينئذٍ *[ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ {29} ] الفتح .

في ذاك العصر لم يكن ممكنا مخاطبة الناس في أمر يُهمهم جماعةً إلاّ بخطاب قرآني شفهي مباشر وفي المسجد .

أما اليوم فيمكن مخاطبة كل أفراد المجتمع بخطاب مركزي واحدٍ في وقتٍ واحدٍ *[ مِن يومِ الجُمعةِ ] هو وقت صلاة الجمعة حيثما كانوا ، سواء في المساجد أو البيوت (وليس في الشوارع) عبر وسائل الإعلام المختلفة : المسموعةِ والمرئية والمقروءة . على أنْ يقومَ به رجل موثوقٌ غيرُ مرتزقٍ بالنيابة عن أُولي الأمر ، كما بيّنا هذا مفصلا في مقال :

 الجديد من القرءان والواقع عن صلاة الجمعة

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=9&cat=3

 

الجُمَعُ الأولى تُخصَّص لطرق ووسائل رفع الإنتاجية كمّاً وكيفا بحيث تُعرَض بعضها على شكل تمثيليات قصيرة تُؤدي إلى أن يعمل كل العاملين عملا نافعا في جميع ساعات العمل المتفق عليها بدون هدْرٍ للوقت الذي هو فعلاً من ذهَبٍ ، لأن الذهب إنما يُنتَج بالوقت الذي يهدره العرب والمسلمون الخرافيون دون أن يعرفوا قيمته !

(2)

الإصلاحُ الثاني

إيجادُ مرجعيةٍ يُـرَدُّ إليها النزاع بين الأمة والسلطة التنفيذية

بغضِّ النظر عن الدستور الذي يَتفق عليه الناس ويتحملون مسئولية اختياره .. وبعيدا عن مهازلِ تغيير بنود في الدستور وتصويرها وكأنها الحل السحري لمشكلات الأُمة .. يجب أن يعرفَ الناسُ الأساسَ العملي الذي يقوم عليه نظام الحُكم في أيِّ بلد ،  بحيث تكون فيه :

  (أ) سلطةٌ تنفيذيةٌ منتخبةٌ لمرةً واحدةً (كل ثماني إلى عَشرِ سنوات) تُدير الشئون الداخلية للناس  وتُعطَى الفرصة لتعمل . وكونُها منتخبة من أجيال المجتمع يعطيها سِمةَ التجديد والتغيير .

 

القرآن سبق إلى تحديد مدة السلطة التنفيذية

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=284&cat=6

( ب) ومجلسٌ دستوري أعلى من نخبة مشهودٍ لها ، يُعيَّن بالتوافق أوّل مرة بحيث تكون له بعد تعيينه (بالدستور لا بأشخاص أعضائه) السيادةُ على الأُمةِ وممثليها ، وعلى السلطةِ التنفيذية ، والقضائيةِ ، والجهازِ الإداري كلِّه حين يحتكم إليه الناس وممثلوهم إذا تنازعوا في شيء مع السلطة التنفيذية (أُولي الأمر) أو مع زوجات وأبناء أعضائها (!) .. بدلا من الإحتكام إلى عنف وفوضى الشارع ومآسي المظاهرات والثورات والإنقلابات .

هذا المجلس يمثل سمة الثبات التي لا بد منها عند الكلام عن التجديد . وقد بيّنا أصلَ هذا المجلس وتفصيلاتِه من كتاب الله على ضوء واقعِ البشر في بحث :

 

. بديل ثقافة العنف لتغيير  الأنظمة وإصلاحها

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=2&cat=5

(3)

الإصلاحُ الثالث

معالجةُ مشكلة البِطالة المزمنة

بوضع برنامج للقضاء على البطالة مشكلةِ العالَم المزمنة ، بحيث يكون لكل مواطن بالغٍ – ذكرا كان أو أُنثى – عمَلٌ واحدٌ بإتقانه كمّاً وكيفاً يرتفع أجرُه .. على أن تُعتبَر رعايةُ البيت عملا كاملاً بأجرٍ كالأُجور (لا بمهْرٍ لمرة واحدة) تختص به وتتفرغ له المرأة ذاتُ الزوج والأولاد :

للنساء في كتاب الله أجور لا مهور 

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=63&cat=3

بهذا تُعطَى للجميع فُرصٌ كريمةٌ متكافئةُ وعادلة للعملِ : إمّا داخل البيت أو خارجَه .

وبهذا فقط (1) لن يكون في المجتمع بطّالون - ظاهرون أو مُقَنَّعون - بل عاملون ذوو إنتاجيةٍ عاليةٍ وأُجورٍ كريمةٍ . وبهذا فقط (2) نحفظ الأُسرة من التفكك والأزواج والأولاد من الضياع الذي هو أسوأ من اليُتم . وبهذا فقط تكون الزوجة سكناً لزوج يسكن إليها ، ويكون الأولادُ نعمةً من ربٍّ كريم لا نِقمةً يستحوذ عليهم شيطان رجيم :

*[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوّاً لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {14} ] التغابن .

ليس اليتيم مَن انتهى أبواه : من همِّ الحياة وخلّفاه ذليلا

فأصاب بالدنيا الحكيمة منهما : وبحُسن تربية الزمان بديلا

إنّ اليتيم هو الذي تلقى له : أُمّا تخلّت أو أباً مشغولا

ولن ، لن ، لن  يكون لمشكلة البطالة المزمنة – ومنها البِطالةُ المُقنَّعةُ - في العالَم كُلّه حلٌّ غيرُ هذا . وقد بيّنا وفصَّلنا ذلك في بحث :

إنقاذا للأسرة نواة المجتمع : النساء في كتاب الله  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=111&cat=5

بدون إصلاحات حقيقيةٍ ، هذه على رأسها ، لن يكون لمحاولات الإصلاح والتغيير أيُّ معنى وستذهب سُدىً كل التضحيات التي تُبذل لتغيير طينة النظام التي هي بعضُ عجينة المجتمع . فإذ ظلّ المجتمع هابطا فلن يُفرِز إلاّ نظاما هابطا ، والعكس صحيح . هذه سُنة الله التي تُفهَم من قانون التغيير الرباني العام :

*[ ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ

حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {53} ] الأنفال .

 

*[ إنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ

وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ {11} ] الرعد/التغيير .

(4)

الإصلاح الرابع

إنشاءُ مدارسَ فكريةٍ إصلاحيةٍ بديلاً للأحزاب

والكفُّ عن تصويرِ وُجودِ أحزابٍ وفئوياتٍ ارتزاقيةٍ على أنه إصلاحٌ في منطقةٍ فاقدةٍ للإرادة السياسية منذ قرن (!) ولا ينفع فيها وجود أحزابٍ سياسيةٍ تُلَملِمُ عناصرَ ارتزاقيةً دون أن يكون عند أيٍّ منها مشروعٌ حضاري نهضوي مناسبٌ للعصر ، أو برامجُ إصلاحية ضِمن مدرسةٍ فكريةٍ !

وقد ذُكرت كلمة (أحزاب) بالجمع في القرآن 11/مرةً كلها سلبية . الحل هو الإقرارُ بحاجتنا إلى مدارسَ فكريةٍ ذاتِ برامجَ إصلاحيةٍ في كل مجالات الحياة . وقد بيّنا هذا في مقالٍ مُفصل :

حاجتنا إلى مدارس فكرية إصلاحية لا إلى فئويات ارتزاقية

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=127&cat=2

 

الخُلاصة 

الطغيان فإكثار الفساد يُؤذنان بخراب البلاد 

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=257&cat=5

 

إذا أُنجزت هذه الإصلاحاتُ الأربعة :

(1) فارتفعت إنتاجية العاملين ، رجالاً ونساءً في مجالات تخصصاتهم التي صمَّمهم ربهم ليُمارسوها ..

(2) وانكمشت البطالة ، وتقلصت الفروق بين الأجور إلى عَشْر درجات ..

(3) ووثِـق الناس بمجلس دستوري أعلى يحكم بين الحاكمين والمحكومين فيُغنيهم عن العنف ..

(4) وبُدلت بالأحزابِ والفئويات الإرتزاقيةِ مدارسُ فكريةٌ إصلاحية تغييريةٌ  ..

إذا حدث هذا لم يعُد الفساد ظاهرةً تُؤذِن بخراب البلاد وهلاك العباد – كما بيّنا في البحث المنشور على الرابط أعلاه .

عندئذ لن يعود البشر بحاجة إلى زلازل أرضية أو بشرية تجبرهم على التغيير الحادِّ وسفْك الدماء بل يُقــيِّمون أداءَهم باستمرار فيقوِّمون أخطاءَهم في عملية تغييرٍ زاحف وهاديءٍ يتفرغون فيها للتعميرِ بدلا من التدمير والإحياءِ بدلا من القتل .. فإن فعلوا ذلكم كانوا خلائف الله في الأرض يَسيرون لتحقيق الغاية التي خلقهم ربهم من أجلها باستعمارهم فيها :

*[ وهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ {165} ] الأنعام .

*[ ..اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ {61} ] هود .

هذا نذيرٌ من النذر الأولى  . أزفت الآزفةُ 

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=290&cat=3

 

*[ ولَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ

وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ{96}

أفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَآئِمُونَ{97}

أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ{98}

أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ {99} ] الأعراف

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- * [ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] – فلسطين

 

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008