4/29/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12764
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12329
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43734
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13879
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15016
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14693
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

خطب جمعة

الرواية عن الأنبياءِ ... وتمثيلُ أدوارِهم

3/12/2010 6:28:00 AM

عدد المشاهدات:4835  عدد التعليقات: 3
3/12/2010 6:28:00 AM

محمد راجح يوسف دويكات

 

الروايةُ عن الأنبياءِ وتمثيلُ أدوارِهم

 

الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين

 

*[ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ و َلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ

وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ {134}‏ ] [141] البقرة .

(1)

تبنى المسلمون عبيدُ الأموات رأيا يقول بحرمة تمثيل أدوار الأنبياء مع أنهم أباحوا ومارسوا الكذبَ الكثير عليهم بحُججٍ واهيةٍ داحضةٍ عند ربهم منها ما قالوا في أكاذيبهم على النبي والرسول (فلا فرق عندهم) : نحن نكذب له لا عليه !!!!! ويحتدم الجدل كلما قامت جهة بتمثيل أدوارهم في أفلام أو تمثيليات .

 فما وجه الصواب محكوما بكتاب الله الذي فيه ما ينفع الناسَ يقيناً ؟

 

 لقد أمر اللهُ سبحانه رسوله الكريم أن يوصي الناس بعدم اتخاذ الأولياء من البشر مُشرعين ومُفتين ، لأن الذي يستحق أن يكون وليا يُفتي هو الله القدير على كل شيء وهو الذي يُحيي الموتى ليُحاسَبوا ، وهذا ما لا يملك بشر أن يدّعيه مجرد ادّعاء . إرجع إلى مقال : الإفتاء في الدين حق لله لا للبشر ، على الرابط :

. الإفتاء في الدين حق لله لا للبشر

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=28&cat=3

 لذلك فإن أيّ خلاف في شيء (بسببه)  تنفع الناسَ معرفتُه ، مهما كان صغيرا *[ من شيء ] يجب أن يُرد إلى الله سبحانه (1) توكلا عليه (2) وإلى كتابه العظيم لمعرفة حكم الله منه . هذه هي وصية الرسول الكريم التي وثَّقها الله سبحانه قرءانا لعلمه بطبائع البشر :

 

*[ أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي المَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {9} وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ {10}‏ ] الشورى .

فما هي كلمات الله اليقينيةُ في كتابه العظيم التي تحكم المسألة ؟

أ. [ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ (1) يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ (2) الْكِتَابَ (3) وَالْحِكْمَةَ (4) وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ {129} وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ {130} إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ {131}  وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ {132} أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ {133}

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ

وَلاَ تُسْأَلُونَ

عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ {134}‏ ] البقرة .

فالنص بيِّن بنفسه أن النبيين - ومنهم المذكورون في هذه الآيات - قد ماتوا (خلَوا) واصبحوا من الماضي : لهم أعمالُهم في عصرهم ، وللأحياء أعمالُهم في عصرٍ آخَرَ غيرِ عصرِهم وعصورِ كل الأموات . ولن يَسأل اللهُ الأحياء عما عمِل الأمواتُ حتى لو كانوا أنبياء . فلن يسألهم لماذا لم يعملوا عملهم . إذ لو علِم الله سبحانه أنّ في إبقائهم أحياء خيرا للناس لفعل ، فإن الله لا يُعجزه شيءٌ . ولتأكيد هذه الفكرة التي غفل عنها البشر فضلّوا ضلالاً بعيدا .. فقد أوردها الله سبحانه مرة أُخرى في الآية {141} من سورة البقرة نفسها وإثرَ الكلام عن نبيين .

 

ب. أما الرُّسل الذين حمّلهم اللهُ سبحانه رسالاتٍ نصّيةً ليبلغوها للناس بمجرد تلاوتها *[ واتلُ عليهم ... قل تعالَوا أتلُ ...] *[ كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِّتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِيَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ... {30} ] الرعد .. أما الرسل فقد كانوا أنبياء كذلك تبلغوا عن رُسُل (هم أنفسهم أو غيرهم) رسالاتٍ نصيةً أُمِروا باتِّباعِها وفهْمِها وأن يُطبقوا منها ما احتاجوا إليه في واقعهم . والناس في واقعهم وفي كل واقع كانوا ولا يزالون مكَلّفين مِثلَهم باتِّباعِ الرسالات النصية وفهمِها وتطبيقِها فهْما يناسب واقعهم الذي يختلف قطعا عن واقع آبائهم قبل جيل كما هو ملاحظ . فكيف لا يختلف عن واقع الأموات قبل عشرات الأجيال ؟؟؟؟؟؟؟

*****

لهذا جاء حكم الله سبحانه يشير إلى اختلاف فَهْم الأجيالِ وأعمالهم ، فأعفى الأجيالَ اللاحقة من تقليد أموات الأجيال السابقة - وخَصّ أموات الأنبياء - فيما كانوا يعملون لعِلمه سبحانه بطبائع البشر ، ولكنه أبقى على الرسالات النصِّية التي أنزلها على الرسل ليفهمها ويطبقها البشر فَهْما وتطبيقا مناسبيْن للعصر . والنبيّون بشَر ولكلٍ منهم عصره . لذلك اختار اللهُ تبارك اسمه كلماتِ الرسالاتِ الثابتة وصياغةَ عباراتها لتؤدي أفكارا ومفاهيم حياتيةً متغيرة تصلح لكل واقع . هذا هو أهمُّ إعجازٍ للنَّص القرءاني لم يملكه بل لم يدّعِه كاتبٌ من البشر :

الأصالة  والتجديد الثابت والمتغير   

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=37&cat=3

وقد أمَر اللهُ الناس أن يلتزموا بهذه الرسالات فقط إيمانا واتِّباعا وأن يتدبروها ليفهموها على ضوء واقعهم المتجدد . ولا يملك كل البشر أفرادا أو جماعات وعلى رأسهم الأنبياء ما يُداني هذه القدرة الربانية على التعبير ولا على الخَلْق والتدبير . بل إن الله تبارك اسمه صاغ آخر طبعة من رسالاته في كتاب هو      ( الكتاب كُلّه ) All in one وسماه القرءان على صيغة المثنى ليُقرأ قراءتين في عصرين متباعدين ومختلفين في كل شيء ، كما أثبتنا في هذه المقالات غير المسبوقة .. وتحدى الإنسَ كلَّهم (ومنهم الأنبياء) والجنَّ على أن يأتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا :

. القراءة الآخرة للقرءان : خطاب إسلامي عصري

  http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=66&cat=2

(2)

 في مقال عن الكلمة السواء :

يا أهل الكتابين تعالوا إلى كلمة سواء

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=109&cat=2

بيّنا لماذا خلت آية الكلمة السواء من ذِكر اسم الرسول أو النبي أو اسم أيّ بشر ، منْعاً لشخصنة الدين ولتسليط الضوء على الرسالات المُنزلة على الرسل فقط وعدم الإستشهاد بقصص الأموات ومنهم الأنبياء إلاّ ما ذكره الله سبحانه من أخبارهم وأخبار البشر في هذه الرسالات للإستفادة مما يناسب واقع الناس من مواقف وثَّقها اللهُ فيها وأثنى عليها حتى لو كانت مواقفَ لمشركين ، كموقف ملكة سبأ والملإ من قومها . وقد بينّا هذا الموقف المصيري في مقال على الرابط :

.  إفعلوها ولو مرة فاعتصموا بحبل الله بالرجوع إلى كتاب الله  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=41&cat=2

فما اقتضت مصلحة الناس أن يَختاروه من قول الله المنزل قرءانا في الأموات وخاصةً الأنبياء ، وكان مقالا مناسبا للمقام (الواقع) – لا تضاف إليه أكاذيبُ وخُرافاتٌ مُضحكةٌ أقلُّها التي يقتضيها الإخراج السينمائي - فيحسن الإنتفاع به قولاً وفَهْماً للنصِّ  لأنّ عدم الكذب عليهم في هذه الحالة مضمون . أما تمثيل أدوارِهم وأدوارِ غيرهم بالصورة فيقتضي إضافاتٍ لا بد منها للإخراج ، وبذلك نُضيف إلى الأكاذيب القولية المنطوقة عنهم أكاذيبَ تُرسخها الصورة المُشاهَدة . ونكون قد زدنا طين الإفتراءات بِلّةً .

فإذا علمنا أنّ الكذب على نبي أعظم جُرما وأسوأ أثرا من الكذب على غيره أدركنا خطورة مضاعفة هذه الأكاذيب بتمثيل أدوارهم سواء ظهروا فيها أو لم يظهروا .

فإذا افتُري على الأموات الذين خلَوا – ومنهم الأنبياء - غير ما أَنزل اللهُ على رسله آياتٍ بينات كما هو الواقع منذ قرون فيحرم الإستماعُ إليه أو مشاهدتُه سواء ظهرت صورهم أو لم تظهر . فالسوء هو في الأكاذيب ، والصورة تُرسّخ الأكاذيب :

*[ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ {68} ] الأنعام .

 وقد بينا هذا تفصيلاً في مقال على الرابط :

حتى تكون المساجد مساجد الله حقا

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=130&cat=3

(3)

لقد وصف الله سبحانه القَصص القرءاني بأنه أحسن القصص لكي تُعقَل/تُربَط آياتُه بعضُها ببعضٍ وبواقع الناس حتى تُفهَمَ ويُنتَفَع بها  فتكون معقولةً .

وقد ذكَّرنا الله سبحانه بهذه الحقيقة الأولى عن القصص القرءاني  في مطلع سورة يوسف وخاتمتها :

أ. *[  إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ {2} نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ {3} ] .

فمَن أضاف شيئا إلى القصص القرءاني لا يُفهم من النص بجليِّ العبارة تصريحا أو بخفي الإشارة تلميحا .. فهو يزعم أنه يُحسِّن القصص القرءاني ويُكذِّبُ اللهَ ربّه الذي قرر أن القرءان فيه أحسنُ القَصص .

25. بعد كل هذه المصائب : ألمْ يأنِ للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=310&cat=2

ب. وفي خاتمة قصة يوسف يُذكّرِنا الله سبحانه أن قصة يوسف وإخوتِه كاملة وفيها تفصيلُ كل شيء ذي بال تنفع معرفتُه الناس .

*[ حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ {110} لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَـكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ {111}‏ ] يوسف .

فمَن طلب أيّ تفصيل لا يُفهم من النص فليس من أُولي الألباب . فإنْ أضافَه ليُرضي بُسطاء الناس بلهْوِ الحديث فهو يكذب على الله ويُكذِّب بئاياته . ومِن هؤلاء أولئك الذين يَسألون عن أسماء أولاد يعقوب أو اسم أمّ يوسف أو أخيه مِن أبيه أو غير ذلك من تفصيلات وأسماء *[ مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ ] أيْ نَصٍّ مكتوب في كتاب سماوي .

ومنهم مَن تمادى في جُرأته على الله  وفي الإستخفاف بعقول المستمعين والمشاهدين الذين يحكمون على أنفسهم بالغباء حين يقبلون أن يستمعوا إلى خرافات لا يصدقها عقل سليم ، وقد قيل : حدّث مَن تظنه عاقلا بما لا يليق فإن صدّق فلا عقل له !

ومن هؤلاء مَن زعم أن اسم الذئب الذي أكل يوسف (هملاج) ، فصدقه المستمعون المُغفلون وهزوا رؤوسهم (كالعادة) إعجابا بعلم ذلك الواعظ وسعة اطلاعه .. إلاّ واحدا ذكّر الواعظَ بأنّ الذئب حقيقة لم يأكل يوسف ! فاستدرك الواعظ : إذن هو اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف !!

*****

فمَن علم عن واعظ أو تمثيليةٍ أو مسلسلٍ تلفازي مِثلَ هذه الجرأة على الكذب على الله والإستهزاء بئاياته ( ومن الإستهزاء بها عدمُ اعتبارها كافيةً ).. فيحرم الإستماع إليه أو القعود معه أو مشاهدته :

*[ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً         {140} ] النساء .

 

ج. وبالمقابل ربما حققت تمثيلية هادفة تُربطُ فيها آية أو آيات من الذِّكر (الذي أمَر اللهُ الناسَ أن يسعوا إليه من يوم الجمعة) .. تُربَطُ بمسألة من واقع الناس المُعاش دون أن تُنسب إلى أسماء بعينها ، وتُبثُّ مُوحَّدةً عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية ليشاهدها الناس في المساجد والبيوت بدلا من خطب الجمعة البائسة في المساجد فقط ...... فربما حققت النفع المقصود من صلاة الجمعة التي لا تنفع الناسَ اليوم بشيء بسبب خُطب الجمعة التقليدية الخرافية الممجوجة كما يعرف جُلُّ المصلين . لتفصيل عن صلاة الجمعة :

 الجديد من القرءان والواقع عن صلاة الجمعة

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=9&cat=3

 

فيا أيُّها الناس :

 *[ قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ

وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا

وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ {104} ] الأنعام

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- *[ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] - فلسطين



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008