4/28/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12762
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12327
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43732
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13877
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15010
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14691
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

مقـــالات

مفهومُ الشريعة ومفهومُ *[ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً ] وليس لكلٍّ مِنكم جعلنا

12/28/2011 5:43:00 PM

عدد المشاهدات:18021  عدد التعليقات: 8
12/28/2011 5:43:00 PM

محمد راجح يوسف دويكات

 

مفهومُ الشريعة ومفهومُ *[ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً ]

وليس لكلٍّ مِنكم جعلنا

*[ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا ] لكن*[ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً ]

مقارنةً بموقعِ (منكم) في :

وعدان قرءانيان بالإستخلاف في الأرض

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=26&cat=6

 

الدين هو النص القرآني الثابت

 والشريعة هي (النص القرآني الثابتُ والفهْمُ المتجدد معاً)

*[ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ {35} ] النور 

. الأصالة  والتجديد الثابت والمتغير   

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=37&cat=3

 

الحمـــــــــــــدُ للهِ ربِّ العالَمـــــــــــــــــــــــــين

(1)

آياتُ البرهان على العنوان

*[ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ {48}

وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ {49} أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ {50}‏ ] المائدة .

 

*[ وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ {16} وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمْ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {17} ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ {18} إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئاً وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ {19} هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمِ يُوقِنُونَ {20} ] الجاثية .

(2)

البيــــــــــــــــــان

وردت كلٌّ من (شِرعة) و (شريعة) و (منهاج) مرةً واحدة في كتاب الله العظيمِ .

(شَرِيعَة) في قوله سبحانه في سورة الجاثية *[ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا ] يبين مفهومَها ما أمَر اللهُ نبيه أنْ يَتَّبعَ ، وأمر المؤمنين أن يَتبعوا في مواقع أُخرى من الكتاب :

أولاً : ما أمر الله النبيَّ أن يَتبع : أمَر اللهُ النبي بوجوب اتِّباع كل ما أوحي إليه إيحاءً (خفيا) سواءٌ (1)  ما أوحي إليه إلهاما شفهيا من قبل أن يُنزلَ إليه فيه وحْيٌ مكتوب .. أو (1) ما أُنزل إليه إنزالا وحْياً خفيا بكلماتٍ ربانيةٍ مفروضةٍ عن طريق جبريل ، فكان بها رسولا مأمورا أن يُبلغها للناس تلاوةً .

ثانياً : أما المؤمنون فقد أُمروا أن يتبعوا ما اُنزل إليهم وحيا منزلا مكتوبا فقط ، وتكرر هذا كثيرا في القرآن :

*[ كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ{2} اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ{3} ] الأعراف :

الكتاب والحكمة/ التوراة والإنجيل ..

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=1&cat=5

*[ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ {170} ] البقرة .

*****

(1) ما أُوحي إلى النبي إلهاما شفهيا ، تكرر في القرآن ثلاث مرات :

*[ اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ {106} ] الأنعام .

*[ وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّىَ يَحْكُمَ اللّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ {109} ] يونس .

*[ وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً {2} ] الأحزاب .

 

(2) وفي المرة الرابعة أُمر النبي إذا نزل عليه وحي قرآني مكتوب أن يتبعه بغض النظر عما كان أوحيَ إليه وحيا شفهيا *[ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ {18} القيامة . ومسألة القِبلة الأولى التي كانت بِوحْي نبوةٍ شفهي ، والقبلةِ الثانية التي كانت بوحي رسالةٍ مُنزلٍ مفروض *[ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَام {144} ] البقرة .. هي أشهر مثل على ما نقول :

مفهوم الوسطية القرءاني  يتحقق باتِّباع الرسول/القرآن الكريم

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=17&cat=3

*[ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ {123} ] النحل .

*[ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ {18} ] الجاثية .

من هذه الآيات الست يتبين أن الشريعة التي هي من أمر الله التي أُمر النبي أن يتبعها هي ملة إبراهيم خالصةً بدون شِركٍ بخطواتها الأربع كما وردت في القرآن ثلاث مرات في (2/الجمعة) و (164/آلعمران) و (129/البقرة) ، وبيّناها أكثر من مرة ، منها الفقرة الثالثة في مقال :

السفاهة عجلة في كل شيء وجهل بالعواقب

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=219&cat=3

*****

بإيجاز ، الشريعة هي رسالة الله التي شرعها للناس (1) بكلماتٍ نظريةٍ مُنزلة مفروضةٍ ثابتةٍ لا تبديل لها هي الدين/ دينُ الله موثقاً في الكتاب  و (2) وفهْمٍ لها متجدد حسب واقع البشر المتغير هو المنهاجُ التطبيقي المتجددُ  للنظرية . هذه هي الشريعة التي تدفع الناس وتوجههم كما يدفع الشراعُ القاربَ ويوجهه حتى يصل إلى برّ الأمان . فالشريعةُ *[ نُّورٌ عَلَى نُورٍ {35} ] النور ، نورُ الفهْم المُحدَثِ الذي ينفع الناس على نور النَّص الثابت :

اللهُ بكلماته وآياته نور السموات والأرض

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=231&cat=3

 والشريعة صفة مشبهة بسم المفعول (مشروعة) فهي قانون مُشرَّع الأبواب ليطلع عليه كل من شاء ، فلا حُجة للمغفلين الغافلين عنه :

عقاب المكذبين الآخرين الغافلين اليوم أشد من عقاب الجاهلين الأولين

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=128&cat=4

(3)

قوله سبحانه *[ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً ] ، في سياق الكلام عن التوراة والإنجيل والقرآن ، يُشير إلى مفهومه النافع للناس موقعُ (منكم) قبل (شِرعةً) وليس بعد (لكلٍ) . فلو قال (لكلٍ منكم) لكان المفهوم الوحيد أنّ كلا من أهل الكتاب الأول وأهلِ الكتاب الآخر جعل الله له شِرعةً فكريةً نظريةً خاصةً به ويُعرَف بها بحيث تُوجِّهه كما يوجه الشراعُ القاربَ ، وله منهاج تطبيقي عملي خاصٌ به لتطبيق النظرية .. ولكن قوله سبحانه *[ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ ] يفيد (1) هذا المعنى كما يُفيد أن (2) الله جعل شرعة ومنهاجَ كل أمة ( منها ) أي مناسبيْن لها ولواقعها بحيث لا يصلحان لغيرها ، بسبب اختلاف الزمان أو المكان أو المدارك والحاجات . ولكن الله سبحانه جعل آخِر رسلِه وسفرائه إلى الأرض *[ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ ] وأمَره باتباعها ، كما ذكرنا آنفا .

 

ولما كانت (الشريعة) أكثرَ حروفا من (شِرعة) فهي أوسع . ويؤكد اتساعَها ارتباطُها بملة إبراهيم أبي الأنباء ، وأن الله بنفسه أنزل أصلَها الثابتَ ، القرآنَ الكريمَ ، وشهد بنفسه إنزاله كما شهدته الملائكة في احتفال مهيب :

*[ لَّـكِنِ اللّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلآئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيداً {166} ] النساء .

 

فيكون في الشريعة مفهومُ الشرعة الخاصة بكل أمة من الناس تعيش واقعا ، ومفهومُ الإتساعِ الذي يناسب كونَ أصلِها القرآنِ هو *[ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ {90} ] الأنعام ، بحيث يكون (الكتابُ والحكمة) الربانيان القرآنيان شريعةَ كل المسلمين لله أمةً واحدةً :

*[ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ {92} ] الأنبياء .

ويكون الكتابُ والحكمةُ الإجتهادية شِرعة كل أُمةٍ (مجموعةٍ) من الناس تختلف زمانا أو مكانا ضمن الشريعة العامة التي تتوحد عليها الأمّة  :

. القراءة الآخرة للقرءان : خطاب إسلامي عصري

  http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=66&cat=2

.    نحو مشروع حضاري عالمي للألفية الثالثة

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=75&cat=2

(4)

من قوله سبحانه في سورة الجاثية أعلاه *[ وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ ] ، نفهم أن الله آتى بني إسرائيل آياتٍ بيّنات ليتبعوها بدلا من أمر الله المباشر كل يوم أو ساعةٍ ، كما أنها من أمر الله . ولكنهم اختلفوا من بعد ما استخدموا عِلمهم لبغي بعضهم على بعض ، ولم يرُدّوا خلافاتهم إلى الله ليحسمها كتابُ الله . لهذا ازدادت خلافاتهم وصراعاتهم حتى كان لهم ما كان مما شابتْ له الوِلدانُ :

*[ أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي المَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {9} وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ : ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ {10} ‏] الشورى .

هذه كلمات الله قالها لرسوله ، وقال مِثلها يقينا لكل رسله ، فقالها رسوله للناس بالكلمة والحرف فكانت قولَ (الله ورسولهِ) قولا واحدا لتجعل طاعةَ (اللهِ ورسولِه) طاعةً واحدةً . فلماذا نسَبها الله إلى رسوله ليقولها على لسانه مع أنها كلماتُ الله وليست كلمات رسوله الذي لم يُنسَب إليه الكلام في كل آيات القرآن ؟

نفهم من هذا أن القرآن هو كلام الله وحده وليس كلام رسوله ، ولكنه قول الله الذي قاله لرسوله وقاله رسوله للناس . فهو وحده قولُ رسوله الذي قاله بحروف كلمات الله هنا (رَبِّي ، تَوَكَّلْتُ ، أُنِيبُ) .

(5)

النصيبُ من الكتاب و الكتابُ كُلُّه

*[ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوْتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِّنْهُمْ وَهُم مُّعْرِضُونَ {23} ] آلعمران .

*[ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلاَلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ السَّبِيلَ {44} ] النساء .

سبب الضلال : إن تطيعوا ، وسبب الهداية : إن تُطيعوا  

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=277&cat=3

*[ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً {51} ] النساء .

الطاغوت الذي تتوارثه الأجيالُ بجعل الأمم    

 http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=279&cat=6

*[ هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ {119} ] آلعمران .

 

خلاصــــــــــــــــــةُ القــــــــــــــــــــول في ست نقاط :

(1) أنّ الذين أوتوا نصيبا من الكتاب لم يَقبل اللهُ لهم عُذرا في الإعراض عنه !

فكيف يقبل الله عُذرَ المعرِضين عن القرآنِ*(الكتابِ كُلِّه) All in one !

 

(2) وأنّ الحلولَ الخلاقة

الحلول الخلاقة تؤخذ من كتاب وكلمات الخلاق العليم

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=61&cat=3

لمشكلات البشر لا وجود لها اليوم في نصيبٍ من الكتاب

بَلْ في القرآنِ*(الكتابِ كُلِّه)

يُعلِّمُـــــه ويَدرُســــــــــــــــــه الربانــــــــــــــــــــــــــــــــيَون

*[ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء {44} ] المائدة

*[ كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ {79} ] آلعمران

. تعريف بمدرسة الربانيين

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=4&cat=2

 

(3) وأنّ ضابطُ صحةِ أيِّ فهْم للقرآن هو أن ينفع الناسَ في حاضِرهم :

*[ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء

وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ {17} ] الرعد

الكلمة الصحيحة الصالحة للتطبيق تنفع الناس  

 http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=278&cat=4 

 

(4) وأنّ أعمالَ الأمواتِ الذين منهم الأنبياءِ ، وهم صفوة البشر

 حَــــــــــــــــــــــــــكَم ربُّهم عليــــــــــــــــــــها :

*[ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ

عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ {134} ] البقرة .

مفهوم أعطوا ما لقيصر لقيصرمن كتاب الله 

  http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=68&cat=2

(5) وأن الشريعة هي كلمات الله المُنزلةُ الثابتة (الدينُ) و فَهْمُ الأحياء لها/ له في واقع متغير . 

(6) وأنّ المسلمين الخرافيين منذ عشرة قرون على الأقل لم يكونوا

*[ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ ] ، كما كان الرسول الكريم ، وليسوا هم اليوم !!

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس - *[ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] –  فلسطين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

      



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008