4/29/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12764
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12329
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43734
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13879
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15016
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14693
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

خطب جمعة

وأمّا بنعمةِ ربِّكَ فحَدِّثْ : فَهْمٌ للآية ينفع الناس

3/25/2010 3:05:00 AM

عدد المشاهدات:5509  عدد التعليقات: 2
3/25/2010 3:05:00 AM

محمد راجح يوسف دويكات

 

وأمّا بنعمةِ ربِّكَ فحَدِّثْ : فَهْمٌ للآية ينفع الناس : خيرُ الحديثِ/الكلامِ ، وخيرُ التحديثِ/التجديد ما كان بنعمة ربك

مرجعيةُ الحق .. وضوابط التجديد

لاحقا للمقالين

لا حلَّ إلاّ بمرجعية علوية سماوية نصّيةٍ مكتوبة           

http://www.kuno-rabbaniyeen.org/Default.asp?page=details&newsID=148&cat=3

 

حاجة البشر إلى مرجعية إنسانية واحدة تعولم القيم وتحقق الأمن والعدل

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=23&cat=4

                     

الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين

 

(1)

*[ وأمّا بنِعمةِ ربِّكَ فحَدِّثْ {11} ] الضحى

1. إذا سلّطنا الضوْء على كلمتيْ (بنِعمةِ ربِّكَ) لِنُحكم متشابهَهُما بالمُحكم والمتشابه (7/آلعمران) ، إحاطةً بئايات الله عِلما (84/النمل) ، نجد أنّ الكلمتين وردتا مجتمعتيْن مرتين أُخريين تشيرن إلى القرآن المجيد :

(أ)  *[ فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ {29} ] الطور .

(ب) *[ ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ {1} مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ {2} وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ {3} وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ {4} فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ {5} ] القلم .

(ج) *[ وَالضُّحَى {1} وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى {2} مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى {3} وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى {4} وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى {5} أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوَى {6} وَوَجَدَكَ ضَالّاً فَهَدَى {7} وَوَجَدَكَ عَائِلاً فَأَغْنَى {8} فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ {9} وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ {10} وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ {11} ‏] الضحى/93 .

فقرينةُ (فَذَكِّرْ/أ) تشير إلى القرآن يقينا ، فهو (نعمتُ ربك) الذي لم يُحِلّ الله لرسوله أن يُذكِّر بغيره *[ فذكِّرْ بالقُرآنِ مَن يخافُ وعيدِ {50} ] ق .

وقرينةُ (بِكَاهِنٍ/أ) وردت مرة أُخرى فقط لنفي أن يكون في القرآنِ (نعمةِ ربك) بعضُ قولِ كاهــنٍ *[ وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ {42} ] الحاقة .

 

وقرينةُ (بِمَجْنُونٍ/ب) تفسرها (مَجْنُونٍ/أ) : فالقرآن (نعمةُ ربك) ليس فيه بعض قول الجن الذين اعتاد العرب أن ينسبوا أليهم غريب الكلام . لهذا جاء التحدي :

*[ وَلَئِن شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلاً {86}‏ إِلاَّ رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيراً {87} قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً {88} ] الإسراء .

فنعمة الرب الأُولى

على من نزل عليه القرآن وعلى الناس هي القرآن الذي هو

*[ خيرٌ مما يَجمعون {58} ] يونس ،

لأنه يضمن للمؤمنين به سعادةً لا شقاء فيها في الدنيا والآخــرة :

*[ طه {1} مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى {2} ] طه .

 

*[ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى {123} وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي

فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى {124} ] طه .

 

ومن بعد هذه النعمة الأولى ..

تأتي أنعُمُ الله الأُخرى التي إن عدّوها فلن يُحصوها ،

ومع هذا لا تدوم !

 (2)

هذه هي المشكلة الأولى التي تُفرخ كل المشكلات . فهي أحاديث الناس الموروثة التي أكثرها غَــثٌّ لعدم وجود مرجعيةٍ مُبرهنٍ عليها تحكم على أحاديثهم التي زادها غَثِّيةً وقدرةً على التضليل والإفساد هذا الطوفان المُدمِّر لوسائل الإعلام المرئية والمسموعة بحجة حرية القول والعمل التي تحت مظلتها سَممتْ هذه الوسائل ومَن وراءَها الأجواءَ بطوفان من الإعلانات والدعايات للسِّلع مُرفَقةً غالباً بعرضٍ مُقرف للحوم النساء أغرقتْ الناس في سعار محموم استهلاكي وجنسي جعلت كثيرين ينخرطون فيه للحصول على ما يشاهدونه بأيِّ ثمن !

 

إن القول الفصل في مقدار ما ينفع الناس ليمكث في الأرض من هذه الحرية – بل من كل شيء - ينبغي أن يكون :

أ. لِكلمات ربهم الذي خلقهم وهو أعلم بهم إذ أنشأهم من الأرض وإذ هم أجنّة في بطون أمهاتهم :

*[ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى {32} ] النجم :

حتى لا نندم حين لا ينفع الندم

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=59&cat=3

ب. ولِفهْمٍ مُحدَثٍ (لا قديمٍ) لهذه الكلمات يناسب العصرَ بل ربما الساعةَ لينفع الناس ، كما ينفعهم الطعام الطازج حديثُ الإعداد ويُؤذيهم الطعام الفاسد متغيّرُ الطعم الذي انتهت صلاحيته للإستهلاك الآدمي ! هذه هي المشكلة الثانية !

 

فماذا تقول كلمات رب الناس في دليلِ الخلْق (القرآنِ) Manual الذي أرسله إليهم ليرجعوا إليه حين تشتد خلافاتهم وتستعصي على الحسم وتكثرُ أحاديثهم  ، كما كانت قد اشتدت واستعصت وكثرتْ في مطلع القرن السابع الميلادي حين أرسل الله إليهم ذلك الكتابَ/الدليلَ لا ريبَ فيه فوحّد كلمتهم وأحياهم في فترة قياسية لم يشهد لها التاريخ مثيلا (22/سنة) :

*[ تَاللّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {63} وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ {64}‏ وَاللّهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ {65} ] النحل :

الأساس لمشروع حضاري باللسانين العربي والإنجليزي

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=67&cat=2

بهذا الكتاب أبطل الله أحاديثَ الجاهليين وأقوالَهم المُعادةَ المكرورة التي اعترف بسخفها شاعرُهم :

ما أرانا نقول إلّ مُعاراً : أو مُعادا من قولنا مكرورا !

فكيف لو قام ليسمع ويرى هذا الطوفان (التسونامي) الهائل من الأقوال المُعادة المكرورة في وسائل الإعلام سواء أقوال الظلاميين الخرافيين أو أقوال خصومهم (الليبراليين) الذين يستوون في (1) اتِّباعهم لكلام للبشر وفي (2) غفلتهم عن كلام رب البشر  وفي (3) الإرتزاق بما لا ينفع الناس :

كلمات البطولة والبطولات والبطل والأبطال مشتقة من الباطل

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=203&cat=4

مقالات وأبحاث هذا الموقع تبين هذه الفكرة المركزية بتفصيل نظنه نافعا . خلاصته هي في كلمات الله التي أوردها العنوان موجهةً إلى الرسول النبي الكريم الذي أُنزل عليه *[ ذلكَ الكِتابُ لا ريْبَ فيهِ ] ومُوجهةً إلى كل من يُخلص لله الدينَ فيُؤمن بذلك الكتاب كما آمن به  *[ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ ] .

 (3)

قوله سبحانه (فَحَدِّثْ) من مثاني القرآن :

أ. فهو من الحديثِ/الكلام وتتصل بقوله سبحانه *[ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ {10} ] الضحى . فإن جاءك من يسألك عن أمر فحدثه بالقرآنِ ، نعمةِ ربك ، ولا يضِقْ صدرك بكلمة منه . وتذكّرْ أنك كنتَ ضالاّ فهداك ربك ، فلا تنهر سائلا ولا يضيقنَّ صدرُك بسؤال ولا بتعليق . وضمانة الإلتزام بهذا هي أن تُحدث/تتكلم بالقرآن لا بكلامك ولا كلام بشر (كحدثنا وروى) ليعرف المخاطَبون أنهم يستمعون لكلام ربهم الذي خلقهم فيقولوا *[ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {285} ] البقرة . من هنا جاء قولٌ حكيمٌ للأقدمين : من كان يُؤمن بالله واليوم الآخر فليقُلْ (خيراً/قرآنا) أو ليصمتْ :

تعريف بمدرسة الربانيين

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=4&cat=2

*[ فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاء مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ {12}‏ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {13} ] هود .

والحديثُ/الكلام بنعمة الله هو أحسن الحديث :

*[ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ {23} ] الزمر .

 

ب. وهو من التحديثِ/التجديد . يفسرها قوله سبحانه يصف القرآن بالذِّكر المُحدث/الجديد ، إذ ينبغي - إذا تدبرْتَه كما يوصى منزله – أن تجد فيه دائماً ما هو جديد/مُحدَث . وقد وصف الله سبحانه موقف أكثرِ الناس مما هو مُحدَث/جديد بالإعراض عنه والتكذيب به والإنشغال عنه باللعب الذي لا ينفعهم ، وربط هذا الموقف باقتراب حساب المُعرضين :

*[ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ {1} مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ {2} ] الأنيباء .

*[ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ {2} لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ {3} إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ {4} وَمَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ {5} فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُون {6} ] الشعراء :

الأصالة والتجديد .. الثابت والمتغير   

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=37&cat=3

وسواء قُصد بالتحديث الكلامُ أو التجديد فينبغي أن يكون ببعض نعمة ربك سواء كانت هذه النعمة هي القرآن أو كانت أيّاً من أنعُم الله الكثيرة على البشر . وبهذا النص ندرك خطأ التباهي بعرض كل النعمة على الناس لما يترتب على هذا التباهي من تحاسدٍ ودفعٍ للناس إلى التقليدِ الذي لا يكون إلاّ أعمى والركضِ المحموم للوصول إلى ما وصل إليه الآخَرون بأيّ ثمن ثم السقوطِ في النهاية سقوطا ، كثيرا ما يكون ، مدوِّيا .. في مجتمعات لا تَعتبر ، لأنها غافلة ومعرضة عن الذِّكر المُحدَث الذي يُمدهم بأحدث المعارف ويهديهم إلى الصواب بأقل ثمن .

 

الخلاصـــــــــــــــــة

مشكلةُ البشرِ الكبرى هي اتِّباعُ البشر للبشر أمواتاً وأحياءً :

اتباعُ البشر للأموات أنتج أدياناً خرافيةً مزورةً غيرَ متجانسة كلها عاداتٌ تُراثية .

واتباعُ البشر للأحياء أنتج ديموقراطياتٍ متشاكسةً .

الحـــــــــــــــــــــــــــل :

 في اتّباع ما أنزل ربُّهم كلماتٍ نَصّيةً سماويةً :

الربانيّةُ المتجانسة .. والتراثياتُ والديموقراطيات المتشاكسة

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=16&cat=5 

 

*[ تِلْكَ ءَايَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَءَايَاتِهِ يُؤْمِنُونَ(6)

وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ {7}

يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {8} ] الجاثية .

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس- *[ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] - فلسطين

 

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008