5/5/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12780
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12343
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43752
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13893
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15030
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14706
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

مقـــالات

مشاققةُ الرسولِ واتِّباعُ غيرِ سبيلِ المؤمنين

7/9/2010 1:17:00 AM

عدد المشاهدات:5101  عدد التعليقات: 13
7/9/2010 1:17:00 AM

محمد راجح يوسف دويكات

 

مُشاقَـقةُ الرسولِ واتِّباعُ غيرِ سبيلِ المؤمنين

 

الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

*[ وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً {115} إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً {116} ] النساء .

(1)

مُشاقَـقَةُ الرسولِ

وهي معصيته ومخاصمته ، تنطبق على الذين :

أ‌.           في الايمان : يؤمنون بغير ما آمن به الرسول والمؤمنون ، وهو ما أُنزل اليه من ربه إنزالاً (لا مجرد إيحاءٍ) : كتابُ الله القرءانُ تحديداً الذي نزل به الروح الامين جبريل :

*[ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {285} ] البقرة .

*[ ... وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ ... {15}‏ ] الشورى .

*[ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ    {51} ] العنكبوت .

ب‌.          وفي العمل والتطبيق : يتبعون غير ما أُمر الرسول والمؤمنون انْ يتبعوه ، وهو ما أُنزل اليهم من ربهم إنزالاً : كتابُ الله القرءان تحديداً بل يتبعون أولياء من البشر من دون الله يُشركونهم باقوالهم مع رب العالمين وآياته :

فانَّ مَن اتَّبع قولاً لأحدٍ سوى كتابِ الله فقد عَبَده :

*[ كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ {2} اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ {3} ] الاعراف .

*[ اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ {31} ] التوبة .

ت‌.          وفي التبليغ : يُبلِّغون عن الرسول غير ما أَمره الله سبحانه ان يُبلّغَه وهو ما أُنزل اليه من ربه إنزالاً دون زيادة ولا نقصان : كتابُ الله القرءانُ تحديداً ، فيضيفون الى القرءان مجلدات من أصنام الاسفار التي ورثوها عن أمواتهم ، زاعمين انها وحْيٌ يوحى مثل القرءان وأكثر ، ويستوي في هذا السُّنة والشيعة وكل الطوائف :

*[ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ {67} ] المائدة .

(2)

الملاحظ ان رقم آية المشاققة 115/النساء ، اشارةٌ لأولي الألباب بأن مشاققة الرسول هـي فـي الإيمان بغـيرِ ، واتباع غـيرِ الــ ( 114 ) سورة من القرءان . وجاءت الاية بعدها    (116) لتصف ما يُضاف على ما أنزل الله إيمانا ، واتباعَ غيرِ ما انـزل الله تطبيقا .. تصفه بالشـرك الذي لن يغفره اللهُ !!  .

اما ما أُنزل الى الرسول والمؤمنين من ربهم فقد حددته ايات لا حصر لها بانه القرءانُ ، والكتاب ، والذِّكر ، والفرقان ، وآيات الله . هذا هو سبيل الله وسبيل رسوله وسبيل المؤمنين سبيلا واحداً لا سُبُلاً :

*[ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنزِيلاً {23} [ الانسان .

*[ .. وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ {89} ] النحل .

*[ ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ {176}‏ ] البقرة

*[ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ {9} ] الحجر .

ولم يحفظ الله سبحانه من التحريف والتبديل وإفساد الزمن فانتهاء الصلاحية سوى الذِّكرِ المُنزل الذي هو القرءانُ . فهو آخِر طبعةٍ من الكتاب كله (119/ آل عمران) : إذ فيه كل ما ينفع البشر مما نزل قبله من التوراة والإنجيل مُوَثّقا في القرءان :

فهو ثلاث رسالات في واحدة All in one .

 

الكتاب والحكمة/ التوراة والإنجيل ..

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=1&cat=5

*[ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ {2} نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ {3} مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ {4} ] آل عمران .

*[ وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ {105} وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ {106} أَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ {107} قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ {108} ] يوسف .

فسبيلُ الله وسبيلُ الرسول

وسبيلُ المؤمنين

هي سبيل واحدة : آيات الله المُنزلة

(3)

وتنطبق مشاققة الرسول على الذين يُعرضون عن آيات الله المنزّلة على الرسول ويُقْبلون على ايحاءات النبوة حتى لو كانت صحيحة في وقت ما ، حين ينقضها ما أُنزل الى الرسول من ربه ، فكيف اذا كانت ظنية ومختلطة بالافتراءات ومنسوبة إلى بشر يصيب ويُخطيء ، غير معتبرين بمسألة التوجه الى القِبلة الاولى بوحْي نبوة نَسَخه وألغاه وحْيُ الرسالة المنزَّلُ قراءناً . وقد اعتبر الله سبحانه الذين يتبعون مِثْلَ وحي النبوة هذا معرضين عن وحي الرسالة .. اعتبرهم منقلبين على اعقابهم مرتدين ، مُقرّاً سبحانه بصعوبة التغيير الى الحق :

*[ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ   {143} ] البقرة .

وثَّق الله سبحانه هذا المَثل وفصّله في القرءان لينطبق حُكمه على كل مَن اتّبع وحْيَ نبوة حتى في حياة النبي ( فكيف اذا نقل عنه مشافهة واضيف اليه الكثير من الأكاذيب والخرافات بعد وفاته ) حين ينقضه وحي الرسالة المنزل قرءانا . ومن ذلك رجم الزاني ، وحكم الحيض ، وحكم الوصية للوالدين والاقربين ( الورثة ) واعتبار الحج عرفة ... والامثلة على ذلك لا تحصى !! إرجع إلى مقال : مفهوم الوسطية القرءاني يتحقق باتباع الرسول/ القرءان الكريم :

مفهوم الوسطية القرءاني  يتحقق باتِّباع الرسول/القرآن الكريم

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=17&cat=3

واقرأ الآيات التي تنذر المعرضين عن آيات الله باشد العذاب وتصفهم باظلم الظالمين وبالمجرمين : 57/الكهف ، 22/السجدة .

(4)

وتنطبق مشاققة الرسول على الذين يكتمون ما انزل الله على الرسول من الكتاب ويُظهرون اقوالا نسبوها الى النبي بعد قرنين من وفاته ولا يمكن حتى لو كانت صحيحة أن تُقارَن بقول الله الخالق سبحانه ، كما لا يمكن مقارنة أي مخلوق حتى لو كان نبيا او رسولا بالله الخالق المُرسِل سبحانه . اقرأوا وعيد الله سبحانه في الآيات 165-170 / البقرة للذين يتخذون مِن دون الله أندادا ويُعرضون عن ايات الله في الكتاب وحُجتهم ان الحديث ينسخ الآية من القرءان !! فصاروا في شقاق بعيد :

*[ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى

مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ

أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ {159} إِلاَّ الَّذِينَ :

(أ) تَابُواْ

    (ب) وَأَصْلَحُواْ

(ج) وَبَيَّنُواْ

فَأُوْلَـئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ {160}

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ {161} خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ {162} وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ {163}‏ ] البقرة .

*[ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {174} أُولَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ {175}

ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ

وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ {176}‏ ] البقرة .

(5)

لا تنطبق مُشاقَـقةُ الرسولِ على الربّانيين الذين :

(1) يُعلّمون ويَدْرسون الكتاب الذي أُنزل وحده على الرسول الكريم وبه كان فضل الله عليه كبيرا

(2) ويُمسِّكون الناس به ايمانا واتباعا وتبليغا : تذكيرا وتبشيرا وانذارا  وجهادا كبيرا به .. تماما كما أَمر اللهُ رسولَه الكريم ان يفعل ففعل بأمانة مطلقة . والربانيون وحْدهم هم الذين لهم في رسول الله اسوة حسنة في كل ذلكم وفي ..

(3) ارجاع ما اختَلف الناس فيه من شيء الى الله وكتابه .. تماما كما اوصى بذلك اللهُ ورسولهُ وصيةً واحدة :

*[ أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي المَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {9} وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ             {10} ] الشورى .

*[ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ : هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ: عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {78} مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَاداً لِّي مِن دُونِ اللّهِ وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ {79} وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَاباً أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ {80} ] ال عمران .

*[ وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ {170}‏ ] الاعراف .

*[ ... فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ {45}‏ ] ق .

*[ فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَاداً كَبِيراً {52} ] الفرقان .

أما الجهاد الكبير بالقرءان فلا بواكي له

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=72&cat=3

 

الخُلاصَة

أنّ ما قاله الله سبحانه وتعالى في الاوَّلين .. يقوله في الآخِرين :

*[ فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَواْ

وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ

فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {137} ] البقرة

 

وما آمن به الرسول والمؤمنون

هو ما ورد في الآية (285) من سورة البقرة :

 

*[ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ :

كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ

وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {285} ]

 

*[ رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينََ ]

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس – *[ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] - فلسطين



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008