4/28/2024
 
 

بحث في الموقع

 
 

 مواضيع مختــارة

 

      

 

     

2/22/2012 5:39:00 PM

عدد القراءات: 12761
عدد التعليقات: 15




11/16/2011 4:08:00 PM

عدد القراءات: 12327
عدد التعليقات: 9


8/27/2010 12:22:00 PM

عدد القراءات: 43732
عدد التعليقات: 1212


8/22/2010 11:38:00 AM

عدد القراءات: 13877
عدد التعليقات: 3





7/26/2010 7:06:00 PM

عدد القراءات: 15009
عدد التعليقات: 4





4/27/2010 1:11:00 AM

عدد القراءات: 14691
عدد التعليقات: 22



     

 

  

  

 
 
 

 

 

أبحــــاث

ليس التقريبُ بين المذاهبِ التي ذهبت بريح الأُمة .. هو المطلوب .. بل توحيدُ مرجعيةِ دينِ التوحيدِ

1/25/2010 4:13:00 AM

عدد المشاهدات:5334  عدد التعليقات: 3
1/25/2010 4:13:00 AM

محمد راجح يوسف دويكات

ليس التقريبُ بين المذاهبِ التي ذهبتْ بِريح الامّة .. هو المطلوبَ ، بل توحيدُ مرجعيةِ دينِ التوحيدِ

*[ الْحَمــــــــــــــــــْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمِــــــــــــــــــينَ ]

(1)

*[ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {285} ] البقرة .

وما أُنزل إلى الرسول من ربه إنزالاً هو كتاب الله القرءان تحديداً الذي نزل به جبريل :

*[ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ {193} عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ {194} ] الشعراء ..

لا يُزاد عليه حرف ولا يُنقص منه حرف . هذا هو ما آمن به الرسول والمؤمنون : كتابُ الله القرءان تحديدا :

*[ .. وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ .. {15}‏ ] الشورى .

فلا تَدْخل فيما أَنزل الله إليه من كتاب اجتهاداته الشخصية ولا ايحاءاتُ النبوة وهي ايحاءات شفهية تطبيقية بياناً آنيّاً يفهمه الناس في عصره لما انزل الله . لذلك أَمر عليه السلام بعدم كتابتها حتى لا يجمُد الناس عليها ( كما حصل فعلا ) فيتفرقوا ويتخلفوا وتذهب ريحهم :

عجز الأمة  وسبباه

http://kuno-rabbaniyeen.org/Default.asp?page=details&newsID=145&cat=3

بل لم يُسمح حتى للنبي نفسه أن يُؤمن بكلمة واحدة من غير ما أنزل الله عليه من كتاب الله القرءان الـذي هـو الكتاب كلـه  All - in - one *[ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُـلِّهِ {119} ] آلعمـران .

بينما أوتي غيرنـا *[ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ {23} ] آلعمران .

(2)

وكتاب الله القرءان الذي هو ما اُنزل إلى الرسول من ربه هو الذي أُمر بتبليغه : تلاوةً - مجردَ تلاوة - تذكيراً وتبشيرا وإنذارا و جهادا كبيرا بالقرءان *[ وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْءآنَ {92} ] النمل ، ولم يُسمح له بتبليغ سواه او اعتبار ايّة كلمة قالها هو من غير القرءان بلاغا ، ولو فعل لكان متقولا على الله . وكيف يفعل ! وعليه نزل القرآن متوعدا في سورة الحاقة التي أحقَّ الله بها الحق بأن القرآن الذي هو قول الله هو قول رسوله :

*[ فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ {38} وَمَا لَا تُبْصِرُونَ{39} إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ {40} وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ {41} وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ {42} تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ {43} وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ{44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ {45} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ {46} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ           {47} ] الحاقة .

فلو أضاف إليه أو حذف منه كلمة أو حرفاً لكان مُتقوّلا على الله ولَما ظل رسولا :

*[ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالتهَ .. {67} ] المائدة .

الكتاب والحكمة/ التوراة والإنجيل ..

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=1&cat=5

(3)

كتاب الله القرءان المنزل تنزيلاً هو الذي أُمر الرسول النبي والمؤمنون معاً ان يتبعوه فهْما وتطبيقا  ( إسلاما لله وحده ) وألّا يتبعوا أولياء من دون الله ( حتى لو كانوا صالحين ) كما اتّبع ( المسلمون التراثيون ! ) أصحابَ المذاهب وإضافاتِ وأخطاءَ وأهواءَ الذين اتّبعوهم من بعدهم على مدى عشرات الأجيال :

*[ المص {1} كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ {2} اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ {3} وَكَم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَوْ هُمْ قَآئِلُونَ {4} فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا إِلاَّ أَن قَالُواْ إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ {5} ] الأعراف .

فقد ربط الله سبحانه إهلاكه للناس بعدمِ إتباعهم ما أُنزل إليهم من ربهم وبإتَّباعهم الأولياء من البشر الذين جعلوهم *[ ... لِلّهِ أَندَاداً لِّيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِهِ ... {30} ] إبراهيم .

(4)

إن ما ورثناه من التمذهُب مردّه إلى عدم تذكّر المسلمين لعشرات الآيات التي نهت عن إتباع البشر للبشر في الدين واتخاذهم مراجعَ تشريعية ، وخص منهم أموات الآباء الذين تراكمت أخطاؤهم بمرور الزمن حتى أصبحت زبداً باطلا ( منتهيَ الصلاحية للاستهلاك الآدمي حتى لو كان بعضه صالحا في عصره ) سفّه الله سبحانه متّبعيه في اثنتين وأربعين آية من كتاب الله الكريم :

*[ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ {170} ] البقرة ..

علاوة على أن الذين نُسبت إليهم المذاهب أصلاً كان بعضهم يُحذّر الناس من ان يأخذوا بآرائهم من غير معرفة أدلتهم . فإن الواحد منهم كان يُغيّر رأيه باختلاف فهْمه للدليل فهْما يؤثّر فيه الواقع ، حتى ان الشافعي عُرف عنه مذهبان في اقل من رُبع قرن .

لقد عَرف بعض أولئك الرجال كأبي حنيفة رضي الله عنه انَّ ما يُتبع هـو ما أَنزل الله فقـط وان مُهمّة النبي ( وهي غير مهمة الرسول الذي أرسله الله بالقرءان كافةً للناس ليكفيهم تعدّد المرجعيات ، ورحمة للعالمين ) :

  الرسول والنبي : أصل البلاء عدم التمييز بين مهمتيهما

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=218&cat=6

وكذلك مُهمّة أهلِ الذكر هي أن يُبيّنوا للناس في عصرهم وليس للعالَمين ولا للناس جميعا ) 44/ النحل( ما خفي عليهم من آيات الله المنزلة او من مفهوم الآيات . وقد أُمر النبي وأُمر المؤمنون بما انزل الله أن يُبيّنوا ما أَنزل الله للناس بيانا لا أن يُفصّلوه لان كتاب الله سبحانه نزل مفصّلا بشهادة الله سبحانه وشهادة رسوله الكريم :

*[ وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ {52} ] الأعراف .

هذه شهادة الله سبحانه انه هو الذي فصّل الكتاب وليس النبيَّ ولا غيرَه .

وفي آية يشير رقمها إلى عدد سُور القرءان يشهد رسولُ الله بذلك فيما وثّقه عنه ربه قُرءانا لما عَلِمه الله من رغبة البشر في شخصنة الدين :

*[ أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ {114} ] الأنعام .

مفهوم تفصيل الكتاب وبيان آياته

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=125&cat=5

(5)

وكما حقّق الله سبحانه مع الرسل الذين افتَرى البشر عليهم ونسبوا إليهم ما لم يقولوه ( اقرأ كمَثَل 116 – 119 / المائدة ، عن المسيح ) فسوف يحقق مع الرسل والنبيين والأحبار والرهبان والعلماء والفقهاء والوعاظ الذين اتخذهم البشر أولياءَ بل أرباباً عَبدوهم حين اتبعوهم : قال فلان وروى علاّن ، ولم يتبعوا الدليل من كتاب الله . وسيتبرأ الرسل والأنبياء والصالحون ( وغيرُ الصالحين ) الذين اتُّبعوا من الذين اتَّبعوهم وأشركوهم بالله رب العالمين :

المُتَّبَعون مغضوب عليهم والمتَّبِعون هم الضالون

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=206&cat=4

*[ وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ : أَأَنتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاء أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ ؟؟!! {17} قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاء وَلَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَآبَاءهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْماً بُوراً {18} فَقَدْ كَذَّبُوكُم بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَسْتَطِيعُونَ صَرْفاً وَلَا نَصْراً وَمَن يَظْلِم مِّنكُمْ نُذِقْهُ عَذَاباً كَبِيراً {19} ] الفرقان .

فإن ضلالهم باتّباعهم اولياءَ عبدوهم حين حللوا لهم وحرّموا عليهم وأفتَوا لهم انما كان نتيجةً للفراغ الفكري الذي عاشوه بسبب نسيانهم وهجرهم كتاب الله تعالى مما جعلهم يفترون على الله المُرسِل حين نسبوا الى رسوله غيْرَ ما أنزل الله عليه وأَمَره بتبليغه :

*[ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ {21} وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَيْنَ شُرَكَآؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ {22} ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ وَاللّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ {23} انظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ {24} ] الأنعام .

فإذا كان بعض الذين أشركوا البشر في التشريع مع الله تحليلاً وتحريماً واتخذوهم مراجع ومرجعيات في الدين ( اولياءَ وارباباً ) ومنهم الذين اتَّبعوا المذاهبَ ... اذا كانوا سيُكذِّبون الله تعالى يوم القيامة ويُصرّون على انـهم لم يكـونوا مشركين *[ وَاللّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ] *[ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ {28} ] النحل .. فليس غريبا عليهم ان يُصروا في الحياة الدنيا على انهم على الحق وان غيرهم الذين لا يؤمنون بما وجدوا عليه آباءَهم من المرويات التراثية وفِقْه المذاهب هم على الباطل . فهُم يستحقون – في رأيهم – لقب (قرآنيين) شتيمةً لهم !!

أَما بعضهم الاخَر فلن ينفعهم اعترافهم بأنهم كانوا في ضلال مبين ولم يكونوا مؤمنين إذ سَوّوا عُلماءَهم وفقهاءَهم ووُعّاظهم برب العالَمين حين اتخذوهم مُفتين يحلّلون لهم ويُحرّمون وعلى رسل الله يكذبون :

*[ قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ {96} تَاللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ {97} إِذْ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ {98} وَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ {99} فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ {100} وَلَا صَدِيـقٍ حَمِيمٍ {101} فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {102} إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ {103} ] الشعراء .

(6)

فاذا كان الرسول الكريم وهو خاتم الصفوة من البشر وأصحابُه الأبرار لم يؤمنوا إيماناً نظريا إلا بما انزل الله من كتاب هو وحده الحق بل حق اليقين ، ولم يتبعوا تطبيقا عمليا ( اسلاما لله ) الّا ما أَنزل الله من الكتاب :

*[ ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ {176}‏ ] البقرة ..

ولم يتبعوا مذاهب ولا اولياء من دون الله ... فهلّا وسِعنا ما وسِعهم من الايمان بما انزل الله ، واتباع ما انزل الله ، سمّاه الله سبحانه قرءانا وذِكْرا ورسولا !!!

*[ وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً {105} وَقُرْآناً ، فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً {106} ] الإسراء :

مبشراً ونذيراً وقرءاناً : ثلاثة مفاعيل لأجْلِه : لأجْل أن تكون مبشرا ونذيرا وقرءانا (وقرآناً : عطف بيان وتخصيص) .

لذلك كان خُلُقُه – أيْ دينه القرءان !

*[ ... فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُوْلِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً {10} رَّسُولاً يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ .. {11} ] الطلاق .

رسولا : بدل مِن ذِكْرا .. فالرسول الدائم هو الذِكْر( كتاب الله القرءان بكل آياته وكلماته وإحصاءاته )

 *[ رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ {53} ] آلعمران

مفهوم الوسطية القرءاني  يتحقق باتِّباع الرسول/القرآن الكريم

http://kuno-rabbaniyeen.org/?page=details&newsID=17&cat=3 

 

محمد راجح يوسف دويكات

نابلس - *[ الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ] -  فلسطين

 

 



 
 
ما ينشر في هذا الموقع ( ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ) ( لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ) وليس حقا لفرد أو أفراد
2008